مواضيع مماثلة
بحـث
المواضيع الأخيرة
عاجل شاهد بالفيديو لحظات اختيار الانبا تواضروس البابا 118
2012-11-04, 12:10 pm من طرف emy
[size=21]عاجل جدا الانبا تواضروس البابا 118 شوفوا لحظاات تاريخية واختيار الطفل البابا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[/size]
[ قراءة كاملة ]
شـاهد الفــــيديو
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[/size]
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
اختيار البابا تواضروس الثانى البابا 118
2012-11-04, 11:58 am من طرف emy
[size=25]يوم تاريخى فى حياة الكنيسة القبطية الارثوذكسية
وهو اختيار البابا تواضروس الثانى البابا 118
ونحتفل ايضا بعيد ميلاد قداستة
ربنا يثبتة على كرسية ويحفظة لينا سنين عديدة وازمنة سالمة مديدة
[img(601px,399px):becd]…[/img(601px,399px):becd]
وهو اختيار البابا تواضروس الثانى البابا 118
ونحتفل ايضا بعيد ميلاد قداستة
ربنا يثبتة على كرسية ويحفظة لينا سنين عديدة وازمنة سالمة مديدة
[img(601px,399px):becd]…[/img(601px,399px):becd]
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
emy | ||||
mena salah | ||||
dr mamdouh | ||||
amani adel | ||||
الكبادوكي | ||||
GIGI | ||||
Maro Emad | ||||
Bety | ||||
Dr.Ayman | ||||
marko usa |
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1460 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Poula Alfons فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 11442 مساهمة في هذا المنتدى في 2303 موضوع
منتدى الشطبى
هذا المنتدى مسيحى عام ولا علاقة له بالقضايا السياسية او حوارات الاديان و العقائدتسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط كنيسة الامير تادرس الشطبى على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط الشطبى على موقع حفض الصفحات
اعظم قصة حب
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
اعظم قصة حب
ذات يوم استيقظتُ في الصباح الباكر كي أراقب شروق الشمس.
آه، إن جمال خليقة الله أبعد من الوصف.
وفيما راقبتُ المشهد شكرتُ الله على عمله البديع.
وبينما كنتُ على هذا الحال شعرتُ بحضور الرب معي.
سألني: "هل تحبني؟"
فأجبته: "طبعاً يا الله! فأنت ربي ومخلصي!"
فسألني: "ولو كنتَ معاقاً جسدياً، فهل ستظل تحبني؟"
فارتبكتُ ونظرتُ إلى يديَّ ورجليَّ وبقية جسمي
وتعجبتُ من كمّ الأشياء التي لن أتمكن من عملها-
الأشياء التي كنتُ أعتبرها عادية جداً.
وأجبته: "سيكون الأمر صعباً يا الله، ولكن سأظل أحبك."
"وإن كنت أعمى، هل كنتَ ستظل تحب خليقتي؟"
فتساءلتُ في نفسي: "كيف يمكن أن أحب شيئاً دون أن أراه؟"
ثم فكرتُ في كل العِميان في العالم وكم منهم ما زالوا يحبون الله وخليقته.
فأجبته: "من الصعب أن أفكر في هذا، ولكن سأظل أحبك."
"وإن كنتَ أصمّ، هل كنت ستظل تسمع كلمتي؟"
فتساءلتُ في نفسي: "كيف يمكن أن أسمع أي شئ وأنا أصمّ؟"
ثم فهمتُ أن المقصود هو أن سماع كلمة الله ليس مجرد استخدام آذاننا؛
بل أيضاً قلوبنا. فأجبته: "سيكون الأمر صعباً يا الله، ولكن سأظل أسمع كلمتك."
"وإن كنتَ أبكم، هل كنت ستظل تسبّح اسمي؟"
فتساءلتُ في نفسي: "كيف يمكن أن أسبّح بلا صوت؟"
ثم خطر على قلبي أن الله يريدنا أن نرّنم من أعماق قلوبنا ونفوسنا،
وأن التسبيح لابد أن يكون في جميع الأحوال.
فأجبته: "رغم أنني لا يمكن أن أرنم بلساني، فسوف أظل أسبّح اسمك."
فسألني الرب: "هل تحبني حقاً؟"
فأجبته بكل شجاعة وجرأة: "نعم يا رب، أحبك لأنك الله الواحد الحقيقي!"
ففاجئني الله متسائلاً: "فلماذا تخطئ إذاً؟"
فأجبته: "لأني مجرد إنسان ولم أصل للكمال."
فسألني: "لماذا في أوقات السلام تنحرف بكل قوة وفي أوقات الشدة تصلي بكل حرارة؟"
لا إجابات ... بل دموع.
"ولماذا لا تترنم إلا في الكنائس والخلوات؟
لماذا تطلبني فقط وقت العبادة؟
ولماذا تطلب الأشياء بكل أنانية؟
ولماذا تطلبها دون إيمان؟"
فاستمرت الدموع تنهمر على وجنتيَّ.
"ولماذا تخجل مني؟
لماذا لا تنشر الأخبار السارة؟
لماذا تشتكي للآخرين في أوقات الاضطهاد بينما أقدم لك كتفي كي تبكي عليه؟
ولماذا تقدم الأعذار عندما أتيح لك فرص خدمة اسمي؟"
حاولتُ الإجابة ولكني لم أقدر.
"لقد منحتك الحياة. وجعلتك لا تطرح هذه العطية بعيداً.
وباركتك بوزنات كي تخدمني لكنك مستمر في الابتعاد عني.
كشفتُ لك كلمتي لكنك لا تلتفت إليها.
تكلمتُ إليك لكن آذانك كانت مغلقة.
أريتك بركاتي لكن عيونك التفتت بعيداً.
أرسلتُ لك رسلاً لكنك تجاهلتَ الجميع.
سمعتُ صلواتك واستجبتها كلها."
"هل تحبني حقاً؟"
فلم أقدر أن أجيب.
كيف أجيب؟
لقد ارتبكتُ تماماً.
ولم تكن أمامي أعذار. كيف أردّ على هذا؟
وعندما صرختُ في قلبي والدموع في عيني قلتُ:
"من فضلك اغفر لي يا رب.
فأنا غير مستحق أن أكون ابنك."
فأجابني الرب: "هذه نعمتي يا ابني."
فتساءلتُ: "لماذا تغفر لي دائماً؟ لماذا تحبني جداً؟"
فأجابني الرب: "لأنك خليقتي. أنت ابني.
ولن أتركك أبداً.
عندما تبكي فسوف أترآف وأبكي معك.
وعندما تفرح فسوف أضحك معك.
وعندما تكتئب فسوف أشجعك.
وعندما تسقط فسوف أرفعك.
وعندما تتعب فسوف أحملك.
سوف أكون معك إلى آخر الأيام
وسوف أحبك إلى الأبد."
لم أكن قد بكيت مثل هذا البكاء من قبل.
كيف كنتُ في مثل هذا البرود؟
وكيف جرحتُ الله هكذا؟
سألت الله: "كم تحبني؟"
فمدّ الرب ذراعاه ورأيتُ يديه المثقوبتين.
فركعتُ عند قدمي يسوع مخلصي.
وللمرة الأولى في حياتي صلّيتُ صلاة حقيقية
منقول
آه، إن جمال خليقة الله أبعد من الوصف.
وفيما راقبتُ المشهد شكرتُ الله على عمله البديع.
وبينما كنتُ على هذا الحال شعرتُ بحضور الرب معي.
سألني: "هل تحبني؟"
فأجبته: "طبعاً يا الله! فأنت ربي ومخلصي!"
فسألني: "ولو كنتَ معاقاً جسدياً، فهل ستظل تحبني؟"
فارتبكتُ ونظرتُ إلى يديَّ ورجليَّ وبقية جسمي
وتعجبتُ من كمّ الأشياء التي لن أتمكن من عملها-
الأشياء التي كنتُ أعتبرها عادية جداً.
وأجبته: "سيكون الأمر صعباً يا الله، ولكن سأظل أحبك."
"وإن كنت أعمى، هل كنتَ ستظل تحب خليقتي؟"
فتساءلتُ في نفسي: "كيف يمكن أن أحب شيئاً دون أن أراه؟"
ثم فكرتُ في كل العِميان في العالم وكم منهم ما زالوا يحبون الله وخليقته.
فأجبته: "من الصعب أن أفكر في هذا، ولكن سأظل أحبك."
"وإن كنتَ أصمّ، هل كنت ستظل تسمع كلمتي؟"
فتساءلتُ في نفسي: "كيف يمكن أن أسمع أي شئ وأنا أصمّ؟"
ثم فهمتُ أن المقصود هو أن سماع كلمة الله ليس مجرد استخدام آذاننا؛
بل أيضاً قلوبنا. فأجبته: "سيكون الأمر صعباً يا الله، ولكن سأظل أسمع كلمتك."
"وإن كنتَ أبكم، هل كنت ستظل تسبّح اسمي؟"
فتساءلتُ في نفسي: "كيف يمكن أن أسبّح بلا صوت؟"
ثم خطر على قلبي أن الله يريدنا أن نرّنم من أعماق قلوبنا ونفوسنا،
وأن التسبيح لابد أن يكون في جميع الأحوال.
فأجبته: "رغم أنني لا يمكن أن أرنم بلساني، فسوف أظل أسبّح اسمك."
فسألني الرب: "هل تحبني حقاً؟"
فأجبته بكل شجاعة وجرأة: "نعم يا رب، أحبك لأنك الله الواحد الحقيقي!"
ففاجئني الله متسائلاً: "فلماذا تخطئ إذاً؟"
فأجبته: "لأني مجرد إنسان ولم أصل للكمال."
فسألني: "لماذا في أوقات السلام تنحرف بكل قوة وفي أوقات الشدة تصلي بكل حرارة؟"
لا إجابات ... بل دموع.
"ولماذا لا تترنم إلا في الكنائس والخلوات؟
لماذا تطلبني فقط وقت العبادة؟
ولماذا تطلب الأشياء بكل أنانية؟
ولماذا تطلبها دون إيمان؟"
فاستمرت الدموع تنهمر على وجنتيَّ.
"ولماذا تخجل مني؟
لماذا لا تنشر الأخبار السارة؟
لماذا تشتكي للآخرين في أوقات الاضطهاد بينما أقدم لك كتفي كي تبكي عليه؟
ولماذا تقدم الأعذار عندما أتيح لك فرص خدمة اسمي؟"
حاولتُ الإجابة ولكني لم أقدر.
"لقد منحتك الحياة. وجعلتك لا تطرح هذه العطية بعيداً.
وباركتك بوزنات كي تخدمني لكنك مستمر في الابتعاد عني.
كشفتُ لك كلمتي لكنك لا تلتفت إليها.
تكلمتُ إليك لكن آذانك كانت مغلقة.
أريتك بركاتي لكن عيونك التفتت بعيداً.
أرسلتُ لك رسلاً لكنك تجاهلتَ الجميع.
سمعتُ صلواتك واستجبتها كلها."
"هل تحبني حقاً؟"
فلم أقدر أن أجيب.
كيف أجيب؟
لقد ارتبكتُ تماماً.
ولم تكن أمامي أعذار. كيف أردّ على هذا؟
وعندما صرختُ في قلبي والدموع في عيني قلتُ:
"من فضلك اغفر لي يا رب.
فأنا غير مستحق أن أكون ابنك."
فأجابني الرب: "هذه نعمتي يا ابني."
فتساءلتُ: "لماذا تغفر لي دائماً؟ لماذا تحبني جداً؟"
فأجابني الرب: "لأنك خليقتي. أنت ابني.
ولن أتركك أبداً.
عندما تبكي فسوف أترآف وأبكي معك.
وعندما تفرح فسوف أضحك معك.
وعندما تكتئب فسوف أشجعك.
وعندما تسقط فسوف أرفعك.
وعندما تتعب فسوف أحملك.
سوف أكون معك إلى آخر الأيام
وسوف أحبك إلى الأبد."
لم أكن قد بكيت مثل هذا البكاء من قبل.
كيف كنتُ في مثل هذا البرود؟
وكيف جرحتُ الله هكذا؟
سألت الله: "كم تحبني؟"
فمدّ الرب ذراعاه ورأيتُ يديه المثقوبتين.
فركعتُ عند قدمي يسوع مخلصي.
وللمرة الأولى في حياتي صلّيتُ صلاة حقيقية
منقول
Bety- عدد المساهمات : 536
نقاط : 714
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
العمر : 26
رد: اعظم قصة حب
سمعتُ صلواتك واستجبتها كلها."
"هل تحبني حقاً؟"
فلم أقدر أن أجيب.
كيف
أجيب؟
الكلمات دى بتعبر عن نفسى و ضعفها
ارحمنى يا ربى
...............
شكرا على الموضوع
mena salah- مدير عام للمنتدى
- عدد المساهمات : 1251
نقاط : 1717
تاريخ التسجيل : 06/12/2009
العمر : 38
الموقع : https://elshatby-church.yoo7.com/forum.htm
المزاج : المسيح قام من بين الاموات وداس الموت واعطى الحياة للذين فى القبور
رد: اعظم قصة حب
شكرا لمرورك يا استاذ مينا
Bety- عدد المساهمات : 536
نقاط : 714
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
العمر : 26
رد: اعظم قصة حب
لماذا في أوقات السلام تنحرف بكل قوة وفي أوقات الشدة تصلي بكل حرارة؟"
لا إجابات ... بل دموع.
"ولماذا لا تترنم إلا في الكنائس والخلوات؟
لماذا تطلبني فقط وقت العبادة؟
ارجوك يارب سامحنا على ضعفنا
وعلى كل لحظة بتعدى من غير منصليلك ونشكرك
ونمجدك
شكرا على الموضوع الجميل ده
ربنا يباركك
لا إجابات ... بل دموع.
"ولماذا لا تترنم إلا في الكنائس والخلوات؟
لماذا تطلبني فقط وقت العبادة؟
ارجوك يارب سامحنا على ضعفنا
وعلى كل لحظة بتعدى من غير منصليلك ونشكرك
ونمجدك
شكرا على الموضوع الجميل ده
ربنا يباركك
marko usa- عدد المساهمات : 344
نقاط : 361
تاريخ التسجيل : 28/01/2010
العمر : 43
المزاج : الرب يرعاني فلا يعوزنى شئ فى مراع خضر يسكننى
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2017-12-11, 11:43 pm من طرف kokodola
» برنامج التحميل العملاق Internet Download Manager
2014-11-17, 12:31 am من طرف عزت سمعان
» صلاة يسوع ٢
2014-04-29, 7:50 am من طرف الكبادوكي
» بوربوينت قنديل جمعة ختام الصوم
2014-04-14, 1:09 pm من طرف refaat15
» من سيفصلنا عن محبة الله ؟
2014-03-04, 1:56 am من طرف emy
» النسخ آلاصلية , Windows Xp Professional Sp3 Original + Serial
2014-02-22, 6:56 pm من طرف hanychany
» اسبوع الآلام... اسبوع المحبة
2013-04-30, 2:51 am من طرف emy
» عبارات تستحق التأمل
2013-04-04, 4:41 am من طرف emy
» "بيت لله داخل القلب" رائـعة للأب القمص أفرايم الانبا بيشوي
2013-04-04, 4:02 am من طرف emy