مواضيع مماثلة
بحـث
المواضيع الأخيرة
عاجل شاهد بالفيديو لحظات اختيار الانبا تواضروس البابا 118
2012-11-04, 12:10 pm من طرف emy
[size=21]عاجل جدا الانبا تواضروس البابا 118 شوفوا لحظاات تاريخية واختيار الطفل البابا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[/size]
[ قراءة كاملة ]
شـاهد الفــــيديو
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[/size]
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
اختيار البابا تواضروس الثانى البابا 118
2012-11-04, 11:58 am من طرف emy
[size=25]يوم تاريخى فى حياة الكنيسة القبطية الارثوذكسية
وهو اختيار البابا تواضروس الثانى البابا 118
ونحتفل ايضا بعيد ميلاد قداستة
ربنا يثبتة على كرسية ويحفظة لينا سنين عديدة وازمنة سالمة مديدة
[img(601px,399px):becd]…[/img(601px,399px):becd]
وهو اختيار البابا تواضروس الثانى البابا 118
ونحتفل ايضا بعيد ميلاد قداستة
ربنا يثبتة على كرسية ويحفظة لينا سنين عديدة وازمنة سالمة مديدة
[img(601px,399px):becd]…[/img(601px,399px):becd]
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
emy | ||||
mena salah | ||||
dr mamdouh | ||||
amani adel | ||||
الكبادوكي | ||||
GIGI | ||||
Maro Emad | ||||
Bety | ||||
Dr.Ayman | ||||
marko usa |
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1460 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Poula Alfons فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 11442 مساهمة في هذا المنتدى في 2303 موضوع
منتدى الشطبى
هذا المنتدى مسيحى عام ولا علاقة له بالقضايا السياسية او حوارات الاديان و العقائدتسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط كنيسة الامير تادرس الشطبى على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط الشطبى على موقع حفض الصفحات
عطايا ربنا
4 مشترك
الشطبى :: الصفحة الرئيسية :: قصص
صفحة 1 من اصل 1
عطايا ربنا
عطــايــا الله فــوق التخيـــل
ملبـــــن بالمكسرات
سمعت عن هذا الراهب المتوحد الذى يقيم فى مغارتة بعيدا عن الدير لمدة أسبوع ، ثم يعود لمدة ثلاثة أيام يقضيها فى الدير و يرجع ثانية إلى مغارتة و هكـذا......
و طلبت من الله أن أنال بركتة ، فسمح لى و أستطعت أن أقابل فى إحدى ليالى الصيف و قال لى: هل تريد أن تتمشى ، فوافقت بالطبع و سرنا فى البرية معا و كنت فرحا بصحبتى مع هذا المجاهـد ، الذى عاش فى البرية سنوات طويلة و انتهزت الفرصة لأسالة:
هــل للوحدة حروب خاصة و تحتاج لجهاد خاص؟
أجاب الشيخ: إن الشيطان يحارب الكل و لكن إن تمسك الإنسان بجهادة الروحى ، فلابد أن ينتصر علية ، خاصة و أن عناية الله لا تترك المجاهدين ، بل تحنو عليهم أكثر من حنان الأم على رضيعها و سأحكى هذة القصة ، لترى محبة الله مع كل من يحاول أن يجاهد فى طريقة
فى صباح أحد الأيام ، بعد أن أتممت صلواتى الصباحية ، فوجئ بحرب شهوة نحو طعام معين لم أتـذوقة منذ سنين طويلة و لم يخطر قط على بالى و هو الملبــن .
لقـد أنتصرت على الشهوات منذ سنين و لم أعد أهتم بنوع الطعام و لكن تعجبت لشهوتى لهذا الصنف من الحلوى ، كانت الأفكار متلاحقة و الشهوة شديدة ، فقلت لنفسى ما هذا يا راهب !!ما هـذا يا متـوحد !! إية اللى انت فية دة!! و لكن كانت أصابع الملبن تتراقص أمام الذاكرة و لم أعرف معها هروباً ، حاولت إنتهار الفكر مراراً ومع فشلى لجأت للصلاة
و أخذت أصرخ
ياربى يسوع المسيح أعنى ... يارب يسوع المسيح أرحمنى من نفسى و من شهواتى . ظللت مداوماً على الصلوات السهمية حيناً ،حتى هـدأت الحرب قليلاً و بدأت أشغل نفسى فى أعمال مختلفة ، إلا أن الفكر عاودنى مرة أخرى وسط النهار فى شكل تأنيب لنفسى فقلت:
ملبـن يــا راهــب ! ..طيب إزاى و انت حتى مش فى الـدير دة الدير ما فيهـوش ملبن و أنت فى البرية نفسك تروح للملبـن إزاى يا راهبـ .. إزاى بس .. دة أنت لم تتذوقة من أكثر من 20 سنة ! .. قال ملبن قال .. و فين .. فى الوحدة ..عيب يا راهب
لم أستسلم لتكرار الفكر سواء بالشهوة ، أو التأنيب و حاولت أن أخرج منة ، فوقفت أصلى لمدة طويلة و عندما بلغت الساعة السادسة مساءُ كنت مزمعا ً أن أخرج من مغارتى أختلى فى البرية ، سمعت نقراً على باب قلايتى و صوتاً خافتاً
ينطق بصعوبة "أغــابى"..
عجباً ما هـذا .. فلم يــأتى أحد إلى هنا طوال السنوات المضية و يطرق باب القلاية .. أجبت من الداخل أغابى و رشمت الصليب و فتحت الباب بسرعة.
و جدت أمامى أب راهب متقدم فى الأيام و لكن أكثر ما لفت نظرى إلية هو علامات التعب المقروءة على وجهة
-أتفضل يا أبى... اتفضــل
جلس هذا الأب و بعد أن ناولتة كوباً من المـاء قال:
سامحنى يا أبى و حاللنى أزعجتك ،أنـا ابنك ابونـا .. من دير .. المجاور و انا عيـان شوية و أعانى من السمنة زى ما أنت شايفو الدكتور قال لى لازم تتمشى شوية ، أخـذت عصاتى و خرجت من ديرى لم أشعر بالوقت و أنا أتجول و لم أدر
إلى أين تقودنى قدمـاى.. و اضح أننى ضللت الطريق ممكن يا أبونا تساعدنـى؟
عرضت علية أن يبيت عندى هـذة الليلة ، لأنة كان مرهقا جدا و لكنة أعتذر بلطف و أصر على العودة إلى ديرة ،فرافقتة بسير بطىء ، حتى وصلنا إلى ديرة و قبل أن أعود إلى مغارتى شكرنى ،ثم أخـرج من جيبـة شيئـاً ملفوفـاً فى ورقة و أصر أن يعطية لى حاولت الأعتــذار و لكن إصرارة كان شديداً و قال لى:
خـذ إنهــا من يــد المسيـح و ليست من يـدى أنا و المسيح ما حدش يقولـة لأ
فأخذت منة هذة الهدية الصغيرة و أنا لا أعلم ما بداخلها و عدت إلى مغارتى بعد أن تناولت قليلاً من الطعام فتحت هذ ا الشىء
الملفوف و ارتج كل كيانى...ملبــن...ملبــن ... ملبـــن
و دارت فى داخلى اسئلة كثيرة ، إنى لم اتذوق الملبن منذ أكثر من عشرين عاما و اليوم تحاربنى شهوة من نحوة ، ثم بعد جهاد كثير هدأت الحرب ، و ماذا عن هذا الشيخ الذى طرق بابى !! إن لا أحد يأتى إلى فى هذا المكان فلماذا تاة هذا الشيخ؟ ثم الأعجب أنى بعد أن قدمت لة هذة الخدمة الصغيرة بتوصيلة إلى ديرة يعطينى هدية و كيف تكون هذة الهدية ملبن؟!
إنها مراحم الله و حنانة العجيب فهو يسندنى فى جهادى أمام حرب إبليس السخيفة و فى نفس الوقت يدللنى ، فيرسل لى نفس الطعام الذى حاربنى بة إبليس و لكن بعد أن هدأت كل شهوة فى داخلى من نحو الملبن
تشككت أن أقترب من هذا الملبن و رشمت الصليب علية و قلت أنا مش هأكلة أنا راهب مات عن العالم..و لكنى سمعت صوت أبونا الراهب يتردد داخلى "المسيح ما حدش يقول لة لأ" وأكلت قطعة من الملبن و الدموع تسيل من عينى تتصور كان محشى مكسرات... البرية الجوانية فيها ملبن محشى بالمكسرات!! شفت قــد إيــة المسيح حنيــن على أولادة
ملبـــــن بالمكسرات
سمعت عن هذا الراهب المتوحد الذى يقيم فى مغارتة بعيدا عن الدير لمدة أسبوع ، ثم يعود لمدة ثلاثة أيام يقضيها فى الدير و يرجع ثانية إلى مغارتة و هكـذا......
و طلبت من الله أن أنال بركتة ، فسمح لى و أستطعت أن أقابل فى إحدى ليالى الصيف و قال لى: هل تريد أن تتمشى ، فوافقت بالطبع و سرنا فى البرية معا و كنت فرحا بصحبتى مع هذا المجاهـد ، الذى عاش فى البرية سنوات طويلة و انتهزت الفرصة لأسالة:
هــل للوحدة حروب خاصة و تحتاج لجهاد خاص؟
أجاب الشيخ: إن الشيطان يحارب الكل و لكن إن تمسك الإنسان بجهادة الروحى ، فلابد أن ينتصر علية ، خاصة و أن عناية الله لا تترك المجاهدين ، بل تحنو عليهم أكثر من حنان الأم على رضيعها و سأحكى هذة القصة ، لترى محبة الله مع كل من يحاول أن يجاهد فى طريقة
فى صباح أحد الأيام ، بعد أن أتممت صلواتى الصباحية ، فوجئ بحرب شهوة نحو طعام معين لم أتـذوقة منذ سنين طويلة و لم يخطر قط على بالى و هو الملبــن .
لقـد أنتصرت على الشهوات منذ سنين و لم أعد أهتم بنوع الطعام و لكن تعجبت لشهوتى لهذا الصنف من الحلوى ، كانت الأفكار متلاحقة و الشهوة شديدة ، فقلت لنفسى ما هذا يا راهب !!ما هـذا يا متـوحد !! إية اللى انت فية دة!! و لكن كانت أصابع الملبن تتراقص أمام الذاكرة و لم أعرف معها هروباً ، حاولت إنتهار الفكر مراراً ومع فشلى لجأت للصلاة
و أخذت أصرخ
ياربى يسوع المسيح أعنى ... يارب يسوع المسيح أرحمنى من نفسى و من شهواتى . ظللت مداوماً على الصلوات السهمية حيناً ،حتى هـدأت الحرب قليلاً و بدأت أشغل نفسى فى أعمال مختلفة ، إلا أن الفكر عاودنى مرة أخرى وسط النهار فى شكل تأنيب لنفسى فقلت:
ملبـن يــا راهــب ! ..طيب إزاى و انت حتى مش فى الـدير دة الدير ما فيهـوش ملبن و أنت فى البرية نفسك تروح للملبـن إزاى يا راهبـ .. إزاى بس .. دة أنت لم تتذوقة من أكثر من 20 سنة ! .. قال ملبن قال .. و فين .. فى الوحدة ..عيب يا راهب
لم أستسلم لتكرار الفكر سواء بالشهوة ، أو التأنيب و حاولت أن أخرج منة ، فوقفت أصلى لمدة طويلة و عندما بلغت الساعة السادسة مساءُ كنت مزمعا ً أن أخرج من مغارتى أختلى فى البرية ، سمعت نقراً على باب قلايتى و صوتاً خافتاً
ينطق بصعوبة "أغــابى"..
عجباً ما هـذا .. فلم يــأتى أحد إلى هنا طوال السنوات المضية و يطرق باب القلاية .. أجبت من الداخل أغابى و رشمت الصليب و فتحت الباب بسرعة.
و جدت أمامى أب راهب متقدم فى الأيام و لكن أكثر ما لفت نظرى إلية هو علامات التعب المقروءة على وجهة
-أتفضل يا أبى... اتفضــل
جلس هذا الأب و بعد أن ناولتة كوباً من المـاء قال:
سامحنى يا أبى و حاللنى أزعجتك ،أنـا ابنك ابونـا .. من دير .. المجاور و انا عيـان شوية و أعانى من السمنة زى ما أنت شايفو الدكتور قال لى لازم تتمشى شوية ، أخـذت عصاتى و خرجت من ديرى لم أشعر بالوقت و أنا أتجول و لم أدر
إلى أين تقودنى قدمـاى.. و اضح أننى ضللت الطريق ممكن يا أبونا تساعدنـى؟
عرضت علية أن يبيت عندى هـذة الليلة ، لأنة كان مرهقا جدا و لكنة أعتذر بلطف و أصر على العودة إلى ديرة ،فرافقتة بسير بطىء ، حتى وصلنا إلى ديرة و قبل أن أعود إلى مغارتى شكرنى ،ثم أخـرج من جيبـة شيئـاً ملفوفـاً فى ورقة و أصر أن يعطية لى حاولت الأعتــذار و لكن إصرارة كان شديداً و قال لى:
خـذ إنهــا من يــد المسيـح و ليست من يـدى أنا و المسيح ما حدش يقولـة لأ
فأخذت منة هذة الهدية الصغيرة و أنا لا أعلم ما بداخلها و عدت إلى مغارتى بعد أن تناولت قليلاً من الطعام فتحت هذ ا الشىء
الملفوف و ارتج كل كيانى...ملبــن...ملبــن ... ملبـــن
و دارت فى داخلى اسئلة كثيرة ، إنى لم اتذوق الملبن منذ أكثر من عشرين عاما و اليوم تحاربنى شهوة من نحوة ، ثم بعد جهاد كثير هدأت الحرب ، و ماذا عن هذا الشيخ الذى طرق بابى !! إن لا أحد يأتى إلى فى هذا المكان فلماذا تاة هذا الشيخ؟ ثم الأعجب أنى بعد أن قدمت لة هذة الخدمة الصغيرة بتوصيلة إلى ديرة يعطينى هدية و كيف تكون هذة الهدية ملبن؟!
إنها مراحم الله و حنانة العجيب فهو يسندنى فى جهادى أمام حرب إبليس السخيفة و فى نفس الوقت يدللنى ، فيرسل لى نفس الطعام الذى حاربنى بة إبليس و لكن بعد أن هدأت كل شهوة فى داخلى من نحو الملبن
تشككت أن أقترب من هذا الملبن و رشمت الصليب علية و قلت أنا مش هأكلة أنا راهب مات عن العالم..و لكنى سمعت صوت أبونا الراهب يتردد داخلى "المسيح ما حدش يقول لة لأ" وأكلت قطعة من الملبن و الدموع تسيل من عينى تتصور كان محشى مكسرات... البرية الجوانية فيها ملبن محشى بالمكسرات!! شفت قــد إيــة المسيح حنيــن على أولادة
منقــــــــــــــــــــــــــــــــول
عدل سابقا من قبل gigi في 2009-12-23, 12:18 pm عدل 1 مرات
GIGI- مشرفة قسم الاجتماع الاسبوعى
- عدد المساهمات : 860
نقاط : 1157
تاريخ التسجيل : 09/12/2009
العمل/الترفيه : أخصائى تكنولوجيا
رد: عطايا ربنا
فعلاً ربنا حنين جداً على اولاده
ميرسى على الموضوع الجميل دة
الكبادوكي- مدير عام للمنتدى
- عدد المساهمات : 906
نقاط : 1150
تاريخ التسجيل : 07/12/2009
العمر : 38
العمل/الترفيه :
رد: عطايا ربنا
ميرسى يا باسم على مرورك
GIGI- مشرفة قسم الاجتماع الاسبوعى
- عدد المساهمات : 860
نقاط : 1157
تاريخ التسجيل : 09/12/2009
العمل/الترفيه : أخصائى تكنولوجيا
رد: عطايا ربنا
ربنا حنين مع كل الناس
وبيدلل اولاده كأنهم اطفال صغيرين
قصه جميله يا جى جى
وربنا يبارك فى خدمتك
amani adel- مشرفة قسم موضوعات روحية
- عدد المساهمات : 1005
نقاط : 1248
تاريخ التسجيل : 09/12/2009
الموقع : جعلت الرب امامى كل حين لانه عن يمينى فلا اتزعزع
العمل/الترفيه : مدرسة دراسات اجتماعيه
المزاج : jesus love me
رد: عطايا ربنا
amani adel كتب:ربنا حنين مع كل الناسوبيدلل اولاده كأنهم اطفال صغيرينقصه جميله يا جى جىوربنا يبارك فى خدمتك
شكرا على مرورك يا امانى
GIGI- مشرفة قسم الاجتماع الاسبوعى
- عدد المساهمات : 860
نقاط : 1157
تاريخ التسجيل : 09/12/2009
العمل/الترفيه : أخصائى تكنولوجيا
رد: عطايا ربنا
شكلك مبتحبيش الملبن خالص .. الا لو كان بالمكسرات ههههههههههههه ..بالهنا والشفا
Dr.Ayman- عدد المساهمات : 475
نقاط : 514
تاريخ التسجيل : 12/12/2009
العمر : 44
العمل/الترفيه : طبيب بيطرى حر
رد: عطايا ربنا
Dr.Ayman كتب:شكلك مبتحبيش الملبن خالص .. الا لو كان بالمكسرات ههههههههههههه ..بالهنا والشفا
شكرا يا دكتور لمرورك
على فكرة انا بحب الملبن سواء بالمكسرات او لا
GIGI- مشرفة قسم الاجتماع الاسبوعى
- عدد المساهمات : 860
نقاط : 1157
تاريخ التسجيل : 09/12/2009
العمل/الترفيه : أخصائى تكنولوجيا
الشطبى :: الصفحة الرئيسية :: قصص
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2017-12-11, 11:43 pm من طرف kokodola
» برنامج التحميل العملاق Internet Download Manager
2014-11-17, 12:31 am من طرف عزت سمعان
» صلاة يسوع ٢
2014-04-29, 7:50 am من طرف الكبادوكي
» بوربوينت قنديل جمعة ختام الصوم
2014-04-14, 1:09 pm من طرف refaat15
» من سيفصلنا عن محبة الله ؟
2014-03-04, 1:56 am من طرف emy
» النسخ آلاصلية , Windows Xp Professional Sp3 Original + Serial
2014-02-22, 6:56 pm من طرف hanychany
» اسبوع الآلام... اسبوع المحبة
2013-04-30, 2:51 am من طرف emy
» عبارات تستحق التأمل
2013-04-04, 4:41 am من طرف emy
» "بيت لله داخل القلب" رائـعة للأب القمص أفرايم الانبا بيشوي
2013-04-04, 4:02 am من طرف emy