مواضيع مماثلة
بحـث
المواضيع الأخيرة
عاجل شاهد بالفيديو لحظات اختيار الانبا تواضروس البابا 118
2012-11-04, 12:10 pm من طرف emy
[size=21]عاجل جدا الانبا تواضروس البابا 118 شوفوا لحظاات تاريخية واختيار الطفل البابا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[/size]
[ قراءة كاملة ]
شـاهد الفــــيديو
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[/size]
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
اختيار البابا تواضروس الثانى البابا 118
2012-11-04, 11:58 am من طرف emy
[size=25]يوم تاريخى فى حياة الكنيسة القبطية الارثوذكسية
وهو اختيار البابا تواضروس الثانى البابا 118
ونحتفل ايضا بعيد ميلاد قداستة
ربنا يثبتة على كرسية ويحفظة لينا سنين عديدة وازمنة سالمة مديدة
[img(601px,399px):becd]…[/img(601px,399px):becd]
وهو اختيار البابا تواضروس الثانى البابا 118
ونحتفل ايضا بعيد ميلاد قداستة
ربنا يثبتة على كرسية ويحفظة لينا سنين عديدة وازمنة سالمة مديدة
[img(601px,399px):becd]…[/img(601px,399px):becd]
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
emy | ||||
mena salah | ||||
dr mamdouh | ||||
amani adel | ||||
الكبادوكي | ||||
GIGI | ||||
Maro Emad | ||||
Bety | ||||
Dr.Ayman | ||||
marko usa |
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1460 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Poula Alfons فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 11442 مساهمة في هذا المنتدى في 2303 موضوع
منتدى الشطبى
هذا المنتدى مسيحى عام ولا علاقة له بالقضايا السياسية او حوارات الاديان و العقائدتسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط كنيسة الامير تادرس الشطبى على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط الشطبى على موقع حفض الصفحات
تأملات إنجيل الأحد الثاني من الصوم الكبير (أحد التجربة)
الشطبى :: الصفحة الرئيسية :: تأملات
صفحة 1 من اصل 1
تأملات إنجيل الأحد الثاني من الصوم الكبير (أحد التجربة)
إنجيل
الأحد الثانى من الصوم الكبير
(أحد التجربة)
الأحد الثانى من الصوم الكبير
(أحد التجربة)
" أصعد يسوع الى البرية من الروح " (مت 4: 1)
الروح الذى أصعد المسيح إلى البرية
أولاً
- الروح الروح الذى أصعد المسيح الى البرية هو روح الله , أى الروح القدس :
إذن ليس هو الروح النجس أى الشيطان . كما قد يفهم خطأ من عبارة " أخذه إبليس- الروح الروح الذى أصعد المسيح الى البرية هو روح الله , أى الروح القدس :
" ... لأنه ليس من المعقول أن الشيطان يقود المسيح إلى البرية ليصوم فترة
طويلة , والشيطان يعلم ويشعر بأن الصوم من أقوى الأسلحة للتغلب عليه.
ثانياً
: روح الله القدوس الذى إقتاد المسيح هو روح المسيح القدوس
ذلك لأن المسيح هو الله , والمسيح واحد مع الروح القدوس ... لذلك لا نعجب إذا رأينا أن: روح الله القدوس الذى إقتاد المسيح هو روح المسيح القدوس
المسيح حبل به من الروح القدس (لو 1: 35).. وأصعد إلى البرية من الروح القدس ليجرب
من إبليس , ولذلك فهو لم يصعد مجبراً بل بإرادته ... وعند العماد ظهر الروح القدس
مستقراً عليه فى صورة حمامة (مر 1 : 10)... وتهلل بالروح القدس ( لو 10 : 21) ...
وعمل المعجزات وأخرج الشياطين بالروح القدس ( مت 12 : 28) .. وأرسل الروح القدس
يوم الخمسين ليحل على الرسل والمؤمنين ( يو 15: 26).
ثالثاً
- الروح القدس هو الله نفسه ... لأنه :
(1) يدعى الله :
- الروح القدس هو الله نفسه ... لأنه :
(1) يدعى الله :
قال بطرس الرسول لحنانيا : " لماذا ملأ الشيطان قلبك لتكذب على الروح القدس ....
أنت لم تكذب على الناس بل على الله " (أع 5 : 3, 4).
(2) يتصف بصفات الله
أ - قدوس : " قال داود النبى : " روحك القدوس لا تنزعه منى " ( مز 51 :11).
ب - أزلى : قال بطرس الرسول : " فكم بالحرى يكون دم المسيح الذى بروح أزلى قدم
نفسه ... " (عب 9: 14).
جـ - فى كل مكان : قال داود النبى " أين أذهب من روحك ... إن صعد إلى السموات فأنت
هناك . وإن أخذت جناحى وسكنت فى أقاصى البحر فهناك أيضاً ..... " (مز 139 : 7
- 10).
د -عالم بكل شئ : قال بولس الرسول : " أمور الله لا يعرفها أحد إلا روح الله
" (1كو 2: 11).
هـ -قادر علي كل شئ : " لا بالقدرة ولا بالقوة , بل بروحى قال رب الجنود "
(زك 4: 6).
و -مطاع : جاء فى سفر الرؤيا : " من له أذن فليسمع ما يقوله الروح للكنائس
" (رؤ 2: 7).
(3) يعمل أعمال الله
أ -الخلق : قال أيوب : " روح الله صنعنى " ( أى 33 : 4).
ب -
الحياة : قال بولس الرسول : " ... سيحيى أجسادكم المائتة أيضاً بروحه الساكن
فيكم " (رو 8 : 11).
جـ -الوحى : قال لوقا البشير : وكان (سمعان) قد أوحى إليه بالروح القدس أنه لايرى
الموت قبل أن يرى مسيح الرب " (لو 2: 26).
د -الدعوة : جاء فى سفر الأعمال : " قال الروح القدس إفرزوا لى برنابا وشاول
للعمل الذى دعوتهما إليه " ( أع 13 : 2).
هـ -القيادة : قال بولس الرسول : " لأن كل الذين ينقادون بروح الله فؤلئك هم
أبناء الله " (رو 8 : 14).
emy- مشرف عام
- عدد المساهمات : 1404
نقاط : 2813
تاريخ التسجيل : 06/02/2010
رد: تأملات إنجيل الأحد الثاني من الصوم الكبير (أحد التجربة)
هو غلب
الشيطان من اجلنا أحد التجربة
عندما انهزم ابينا آدم_ رأس الخليقة العتيقة _ من الشيطان .وتمكن الشيطان من فكر أدمالشيطان من اجلنا أحد التجربة
وسيطر عليه ملك الشيطان على كل البشرية.
وكل انسان جاء من أدم بعد ذلك كان يتقدم اليه الشيطان ويهزمه ولم يتمكن انسان منذ أدم
وحتى مجيئ المسيح ان يهزم الشيطان ,ويهرب من حيله وغوايته.
حتى صار الشيطان بالفعل رئيس هذا العالم.
والشيطان يهزم الانسان ويحاربه بثلاث امور رئيسة:
الاولى الاكل والشرب _أثارة الغرائز للخروج بها عن حدودها الطبيعية التى رسمها الله _
الثانية نفخ الذات والشهرة _ تأليه الذات وجعل الانسان يعبد ذاته_
الثالثة محبة العالم والتملك فى العالم _المال والمغالة فى محبة المال_
وعرف الشيطان كيف يستخدم هذه الامور فى التملك على الانسان وتحريكه كما يريد نحو الموت
والفساد مستغل الامور الثلاثة السابقة فى الوقوع بالانسان واثارة غرائزه وشهواته
والخروخ بهما عن الحدود الطبيعية
وظل الانسان يعانى من السقوط فى يد الشيطان والانهزام قرون طويلة ولم يستطيع أى انسان
ان يهزم الشيطان ولا يسقط صريع لهذه الامور الثلاثة.
(الجميع زاغوا وفسدوا معا.ليس من يعمل صلاحا ليس ولا واحد. رو 3: 12)
ولكن الله محب البشر_بل أن لجة محبتة للبشر غير موُصوفة _ غُلب من تحننه نحو البشر
ولذلك تجسد وظهر فى الجسد وشابهنا فى كل شيئ انسان كامل:
(من ثم كان ينبغي ان يشبه اخوته في كل شيء لكي يكون رحيما ورئيس
كهنة امينا في ما للّه حتى يكفّر خطايا الشعب.عب 2 : 17)
وهو الله ولم يتغير ومستحيل ان يتغير لانه غير قابل للتغير ظهر فى الجسد وماشى على
الارض وعندما شاهده الشيطان فى صورة انسان مثل كل البشر ولان كبرياء الشيطان
يمنعه ان يصدق سر التجسد .تجراء وتقدم ليحارب المسيح بنفس الطرق التى يحارب بها كل انسان.!
فكانت التجربة على الجبل وفى ثلاث مواقع هى التى يحارب بها الانسان منذ البدء:
وقال له ابليس ان كنت ابن الله فقل لهذا الحجر ان يصير خبزا لو 4 : 3
وقال له ابليس لك اعطي هذا السلطان كله ومجدهنّ لانه اليّ قد دفع وانا اعطيه لمن اريد لو 4 :6
ثم جاء به الى اورشليم واقامه على جناح الهيكل وقال له ان كنت ابن الله فاطرح نفسك من هنا
الى اسفل لو 4 : 9
ولكن المسيح يسوع ربنا كان ينتظر هذه اللحظة التى يتقدم بها الشيطان ليجربه ,لكى يعيد
كرامة الانسان مرة اخرى ويهب الانتصار للبشرية على الشيطان بعد سنين طويلة من الهزيمة والذل .
وهكذا استطاع المسيح أن يكشف حيل الشيطان كلها ولم يجد الشيطان له فيه أى شيئ :
(لان رئيس هذا العالم يأتي وليس له فيّ شيء.يو 14 : 30)
لم يجد فيه الشيطان اى ميل أو انحراف بسيط جدآ نحو الشر أو الخطية وعرض عليه الشيطان كل
الامور التى يسقط فيها الانسان وينجذب لها ولكن طبيعة المسيح البشرية
طاهرة وكاملة وليس فيها اى ميل نحو الشر فهزم الشيطان شر هزيمة وجعله يذهب مذهول ومتعجب
منه فلم يوجد انسان مهما كان من قبل لا ينحرف نحو أفكار الشيطان وحيله .!!!
فهو الذى خرج غالب ولكى يغلب رؤ 6 : 2 وتحقق الحلم وانهزم الشيطان ولكن الذى هزم
الشيطان هو المسيح وبطبيعتنا البشرية فنحن فيه هزمنا الشيطان.
وصار الشيطان عدو مهزوم ليس له سلطان او قوة على الانسان شرط ان لا يذهب الانسان ويسلم
نفسه له من جديد.
انه عيد حقيقى هو عيد التجربة على الجبل لانه منذ هذا اليوم والانسان بقوة المسيح رئيس
الايمان ومكمله يسحق الشيطان تحت قدمه .فلم يهزم المسيح الشيطان لحسابه
ولكن لحسبنا لانه هو بكر الخليقة الجديدة.
عزيزى القارئ انظر للكلمات التالية وهى لقديسنا الحبيب أثناسيوس الرسولى حامى
الايمان حول نفس هذا الموضوع وأرجوك لا تمر عليها مرور الكرام بل توقف عندها من
فضلك , وتأملها جيد لانها تكشف لك سر نصرتك على الشيطان:
حيث أن الانسان الاول أدم قد تغير وبالخطية دخل الموت الى العالم.الايمان حول نفس هذا الموضوع وأرجوك لا تمر عليها مرور الكرام بل توقف عندها من
فضلك , وتأملها جيد لانها تكشف لك سر نصرتك على الشيطان:
+لذلك كان يليق بأدم الثانى أن يكون عديم التغير.حتى اذا ما هجمت الحية مرة أخرى .
+تصير غوايتها هزيلة ازاء الرب غير القابل للتغير أو التحول .
+وبالتالى تضعف الحية أيضآ فى هجومها على الجميع .
+فكما أنه لما أخطاء ادم امتدت أثار خطيته الى جميع الناس ,هكذا
أيضآ لما صار أنسانآ ودحر الحية فأن مثل هذه القوة تنتقل منه الى جميع الناس.
+حتى أن كل واحد الان منا يستطيع أن يقول عن الشيطان
"لاننا لا نجهل أفكاره 2 كو 2 : 11"
+وبالتالى فأننا لا نخاف فيما بعد من الحية لانها أبطلت فى
الجسد لما طردها المخلص وسمعته قائلآ:
"اذهب عنى يا شيطان "(مت 4 :10)
عدل سابقا من قبل emy في 2012-04-17, 4:25 am عدل 1 مرات
emy- مشرف عام
- عدد المساهمات : 1404
نقاط : 2813
تاريخ التسجيل : 06/02/2010
رد: تأملات إنجيل الأحد الثاني من الصوم الكبير (أحد التجربة)
" أخذه إبليس إلى جبل عال جداً " (مت 4 :8
ذكريات مع الجبال ودروس :
أولاً: إرتبطت حياة السيد المسيح بالجبال , وكانت للجبال ذكريات روحية ممتعة معه ,ذكريات مع الجبال ودروس :
نتعلم منها دروساً روحية نافعة :
1 - جبل المرور : (لو 1 : 39) ... مر به وهو فى بطن أمه القديسة
مريم العذراء , إذ ذهبت إلى الجبال إلى مدينة يهوذا , ودخلت بيت زكريا الكاهن ,
حيث أخذت القديستان أليصابات ثم مريم تسبحان ... هذا الجبل يعلمنا التسبيح.
2 - جبل الهروب : ( مت 2 : 13 ) .. هروب وهو طفل من وجه هيرودس إلى
مصر , وهناك مر بجبال أو عاش فيها , مثل جبل الطير بسمالوط , وجبل قسقام بأسيوط
... هذا الجبل يعلمنا الهروب من وجه الشر.
3 - جبل التجربة : ( مت 4 :8 .. كانت إحدى تجاربه على " جبل
عال جداً , وإنتصر فيها على إبليس ... ونتعلم من هذا الجبل كيف نجاهد ضد إبليس وننتصر عليه فى التجربة .
4 - جبل الموعظة : (مت 5 : 1) ... وعليه أعطى شريعة الكمال ...
يعلمنا هذا الجبل أن نجلس عند قدمى الرب لنستمع إلى تعاليمه ثم نعمل بها (مت 17 :1).
5- جبل التجلى : (مت 17 : 1) ... وعليه أعلن مجده لتلاميذه
الثلاثة ... يعلمنا هذا أن نختبر الخلوة المقدسة مع الرب , فيتجلى فى قلوبنا.
6 - جبل الفرار من مجد العالم : (يو 6 :15)...
إنصرف إليه وحده , إذ علم أنهم مزمعون أن يختطفوه ويجعلوه ملكاً .. ومن هذا الجبل نتعلم
الهروب من الأمجاد الأرضية الزائلة.
7- جبل الصلاة : ( لو 22 : 39) .. هناك قبل القبض عليه كان يصلى
بأشد لجاجة ... يعلمنا هذا الجبل التسلح بسلاح الصلاة.
8 - جبل الآلام : (مت 27 :33) ... وفيه وضع نفسه وأطاع حتى الموت
موت الصليب .. هذا الجبل يعلمنا أن نصلب الجسد مع الأهواء والشهوات , ونتحمل الآلام من أجل الرب.
9 - جبل الصعود : (أع 1 : 12)... من فوقه صعد إلى السماء... نتعلم
من هذا الجبل أن نرتفع بحياتنا وأفكارنا إلى السماء ولا نحصرها فى الأرض.
ثانياً- الجبل بوجه عام يشير إلى أمور أخرى نتعلمها :
1 - الجبل بعيد عن الأدناس :
يقول المزمور " أساسه فى الجبال المقدسة " (مز 87 : 1) .. ولذلك فالجبل يشير إلى حياة القداسة .1 - الجبل بعيد عن الأدناس :
بعيداً عن زحمة الحياة.
3- الجبل ثابت وقوى : ولذلك فهو يشير إلى الثبات فى الضيقات ,
وقوة الإيمان , والإتكال على الرب والإلتجاء إليه " المتوكلون على الرب مثل
جبل صهيون " (مز 125 :1).
عن كتاب : تأملات فى أناجيل قداسات آحاد الصوم الكبير
للقس بيشوى فؤاد
للقس بيشوى فؤاد
emy- مشرف عام
- عدد المساهمات : 1404
نقاط : 2813
تاريخ التسجيل : 06/02/2010
مواضيع مماثلة
» تأملات في إنجيل الأحد الخامس من الصوم الكبير (أحد المخلع)
» تأملات في إنجيل الأحد السادس من الصوم الكبير ( أحد المولود أعمي)
» تـأمـلات في إنجيل الأحد الأول من الصوم الكبير (أحد الكنوز )
» تأملات في إنجيل الأحد السادس من الصوم الكبير ( أحد المولود أعمي)
» تـأمـلات في إنجيل الأحد الأول من الصوم الكبير (أحد الكنوز )
الشطبى :: الصفحة الرئيسية :: تأملات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2017-12-11, 11:43 pm من طرف kokodola
» برنامج التحميل العملاق Internet Download Manager
2014-11-17, 12:31 am من طرف عزت سمعان
» صلاة يسوع ٢
2014-04-29, 7:50 am من طرف الكبادوكي
» بوربوينت قنديل جمعة ختام الصوم
2014-04-14, 1:09 pm من طرف refaat15
» من سيفصلنا عن محبة الله ؟
2014-03-04, 1:56 am من طرف emy
» النسخ آلاصلية , Windows Xp Professional Sp3 Original + Serial
2014-02-22, 6:56 pm من طرف hanychany
» اسبوع الآلام... اسبوع المحبة
2013-04-30, 2:51 am من طرف emy
» عبارات تستحق التأمل
2013-04-04, 4:41 am من طرف emy
» "بيت لله داخل القلب" رائـعة للأب القمص أفرايم الانبا بيشوي
2013-04-04, 4:02 am من طرف emy