مواضيع مماثلة
بحـث
المواضيع الأخيرة
عاجل شاهد بالفيديو لحظات اختيار الانبا تواضروس البابا 118
2012-11-04, 12:10 pm من طرف emy
[size=21]عاجل جدا الانبا تواضروس البابا 118 شوفوا لحظاات تاريخية واختيار الطفل البابا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[/size]
[ قراءة كاملة ]
شـاهد الفــــيديو
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[/size]
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
اختيار البابا تواضروس الثانى البابا 118
2012-11-04, 11:58 am من طرف emy
[size=25]يوم تاريخى فى حياة الكنيسة القبطية الارثوذكسية
وهو اختيار البابا تواضروس الثانى البابا 118
ونحتفل ايضا بعيد ميلاد قداستة
ربنا يثبتة على كرسية ويحفظة لينا سنين عديدة وازمنة سالمة مديدة
[img(601px,399px):becd]…[/img(601px,399px):becd]
وهو اختيار البابا تواضروس الثانى البابا 118
ونحتفل ايضا بعيد ميلاد قداستة
ربنا يثبتة على كرسية ويحفظة لينا سنين عديدة وازمنة سالمة مديدة
[img(601px,399px):becd]…[/img(601px,399px):becd]
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
emy | ||||
mena salah | ||||
dr mamdouh | ||||
amani adel | ||||
الكبادوكي | ||||
GIGI | ||||
Maro Emad | ||||
Bety | ||||
Dr.Ayman | ||||
marko usa |
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1460 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Poula Alfons فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 11442 مساهمة في هذا المنتدى في 2303 موضوع
منتدى الشطبى
هذا المنتدى مسيحى عام ولا علاقة له بالقضايا السياسية او حوارات الاديان و العقائدتسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط كنيسة الامير تادرس الشطبى على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط الشطبى على موقع حفض الصفحات
تأملات في إنجيل الأحد الخامس من الصوم الكبير (أحد المخلع)
الشطبى :: الصفحة الرئيسية :: تأملات
صفحة 1 من اصل 1
تأملات في إنجيل الأحد الخامس من الصوم الكبير (أحد المخلع)
الأحد الخامس من الصوم الكبير
( أحد المخلــــــــع )
( يو1:5-18
تأمل ..
مريض بركة بيت حسدا
يا سيد، ليس لي إنسان يلقيني في البِركة متى تحرك الماء. بل بينما أنا آتٍ، ينزل قدامي آخر ( يو 5: 7 )
هنا نجد إنساناً عند البِركة، إنساناً مريضاً بمرض انتزع منه القوة التي
كانت لازمة له ليتمكن من استخدام الوسيلة التي بها يُشفى. فلم تكن المسألة
رغبته في الشفاء، لأنه كان راغباً فيه، بل المسألة كانت افتقاره إلى القوة
لاستعمال العلاج.
والدرس الذي علينا أن نتعلمه هو هذا "لأن المسيح، إذ كنا بعد ضعفاء، مات
في الوقت المعين لأجل الفجار" ( رو 5: 6 ). وما أبطأ قلوبنا في تعلم هذه
الحقيقة، وهي أنه ليست فينا أية قوة. فقد يعترف الإنسان بأنه خاطئ، ولكن
عندما تُخبره بأنه لا قوة له في الجسد، يظن على الفور أنك تحكم عليه بأنه
سيظل خاطئاً كل حياته.
كان هذا الإنسان المسكين مريضاً منذ 38 سنة. ويقول له الرب: "أتريد أن
تبرأ؟". ومن جوابه نفهم أنه كانت له الإرادة ولكن أعوزته القوة. والمسيح
يُحضر القوة معه. وهذا ما نجده واضحاً بالمقابلة مع الناموس.
لقد كان اليوم الذي شُفيَ فيه هذا المريض سبتاً، والرب يستعمل صفته
المباركة كالابن فيقول: "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل" ( يو 5: 17 ).
وكيف يستطيع الله أن يستريح حيث توجد الخطية؟ حيث توجد التعاسة؟ إنه لا
يمكن أن يستريح في عالم كهذا. لقد جاء المسيح لكي يعمل، وما يجعل العمل
أيها الأحباء مباركاً، أنه ليس عمل الإنسان ولا قوة الإنسان، بل الآب
والابن هم العاملان في خلاصنا.
كان ممكناً لله في عدالته أن يلاشي آدم وحواء، ولكن طبيعته لم تسمح له أن
يصنع ذلك، فتعامل معهما بالنعمة. وعوضاً عن قطع الأشرار أو تركهم في
تعاستهم، أظهر الله لهم كامل نعمته، فتغيَّر كل شيء.
لقد طلب الناموس من الإنسان أن يعمل، كما كان الحال مع بِركة حسدا التي
تطلبت من الإنسان سرعة كافية للنزول فيها أولاً، ولكن في الإنجيل الله هو
الذي يعمل "أبي يعمل".
وما أعظمه جواباً على خبث اليهود في اتهامهم إياه بكسر السبت!
إن الآب والابن يعملان بالنعمة لخلاص الإنسان، ذلك لأن الله لا يستريح والإنسان في حالة الخطية والشقاء.
( أحد المخلــــــــع )
( يو1:5-18
تأمل ..
مريض بركة بيت حسدا
يا سيد، ليس لي إنسان يلقيني في البِركة متى تحرك الماء. بل بينما أنا آتٍ، ينزل قدامي آخر ( يو 5: 7 )
هنا نجد إنساناً عند البِركة، إنساناً مريضاً بمرض انتزع منه القوة التي
كانت لازمة له ليتمكن من استخدام الوسيلة التي بها يُشفى. فلم تكن المسألة
رغبته في الشفاء، لأنه كان راغباً فيه، بل المسألة كانت افتقاره إلى القوة
لاستعمال العلاج.
والدرس الذي علينا أن نتعلمه هو هذا "لأن المسيح، إذ كنا بعد ضعفاء، مات
في الوقت المعين لأجل الفجار" ( رو 5: 6 ). وما أبطأ قلوبنا في تعلم هذه
الحقيقة، وهي أنه ليست فينا أية قوة. فقد يعترف الإنسان بأنه خاطئ، ولكن
عندما تُخبره بأنه لا قوة له في الجسد، يظن على الفور أنك تحكم عليه بأنه
سيظل خاطئاً كل حياته.
كان هذا الإنسان المسكين مريضاً منذ 38 سنة. ويقول له الرب: "أتريد أن
تبرأ؟". ومن جوابه نفهم أنه كانت له الإرادة ولكن أعوزته القوة. والمسيح
يُحضر القوة معه. وهذا ما نجده واضحاً بالمقابلة مع الناموس.
لقد كان اليوم الذي شُفيَ فيه هذا المريض سبتاً، والرب يستعمل صفته
المباركة كالابن فيقول: "أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل" ( يو 5: 17 ).
وكيف يستطيع الله أن يستريح حيث توجد الخطية؟ حيث توجد التعاسة؟ إنه لا
يمكن أن يستريح في عالم كهذا. لقد جاء المسيح لكي يعمل، وما يجعل العمل
أيها الأحباء مباركاً، أنه ليس عمل الإنسان ولا قوة الإنسان، بل الآب
والابن هم العاملان في خلاصنا.
كان ممكناً لله في عدالته أن يلاشي آدم وحواء، ولكن طبيعته لم تسمح له أن
يصنع ذلك، فتعامل معهما بالنعمة. وعوضاً عن قطع الأشرار أو تركهم في
تعاستهم، أظهر الله لهم كامل نعمته، فتغيَّر كل شيء.
لقد طلب الناموس من الإنسان أن يعمل، كما كان الحال مع بِركة حسدا التي
تطلبت من الإنسان سرعة كافية للنزول فيها أولاً، ولكن في الإنجيل الله هو
الذي يعمل "أبي يعمل".
وما أعظمه جواباً على خبث اليهود في اتهامهم إياه بكسر السبت!
إن الآب والابن يعملان بالنعمة لخلاص الإنسان، ذلك لأن الله لا يستريح والإنسان في حالة الخطية والشقاء.
عدل سابقا من قبل emy في 2012-03-28, 3:22 am عدل 1 مرات
emy- مشرف عام
- عدد المساهمات : 1404
نقاط : 2813
تاريخ التسجيل : 06/02/2010
رد: تأملات في إنجيل الأحد الخامس من الصوم الكبير (أحد المخلع)
المسيح الذى لم يعرفوه
++ رتب الرب أن يكون شفاء هذا المريض فى عيد عام لليهود :
حيث يجتمع كثيرون من اليهود , ليكونوا شهوداً على هذه المعجزةالتى تثبت بوضوح لاهوت المسيح.
++ ويعتبر شفاء هذا المريض , عيد خاص له:
أ - لأن مرضه إمتد 38 سنة , ولذلك كان شفاؤه
من مرضه الطويل مصدر للفرح العظيم له.
ب - ولأن مرضه كان سببه الخطية , ولذلك شفاؤه يشير إلى توبة الخاطى , وقد قيل :
" يكون فرح فى السماء بخاطى واحد يتوب " (لو 15 : 7).
++ تقابل المخلع المريض
اليهودى فى عيد من أعياد اليهود مع المسيح الذى شفاه , ولكنه لم يكن
يعلم من هو المسيح ... وفى الواقع كانت أعياد اليهود ترتبط بالمسيح وترمز إليه , ولكن اليهود
إظلمت بصيرتهم فلم يعرفوا المسيح :
1 - عيد الفصح : فيه كان يذبح
الخروف ويرش دمه ... وكان هذا العيد يرمز إلى موت المسيح على الصليب وسفك دمه الذى به الخلاص من
الموت الأبدى.
2 - عيد الفطير : ثانى يوم عيد
الفصح , ويؤكل فيه فطير ( خبز غير مختمر ويرمز الى الطهارة والقداسة ), ويحرم فيه وجود
الخمير ( الذى يرمز الى الشر) ... وكان هذا العيد يرمز الى حياة الطهارة والقداسة بدم المسيح.
3 - عيد الباكورات : ثالث يوم عيد
الفصح , وتقدم فيه أمام الرب باكورة الحصاد من الشعير ( = أول حزمة)...
وكان هذا العيد يرمز إلى قيامة المسيح
" باكورة الراقدين" ( = أول من قام من الأموات بسلطانه )
(1كو 15 : 20) فى اليوم الثالث لموته.
4 - عيد الخمسين : بعد خمسين يوماً
من عيد الباكورات , وفيه يقدم رغيفاً خبز من دقيق القمح المحصود باكورة للرب... ويرمز إلى حلول
الروح القدس وتأسيس الكنيسة فى اليوم الخمسين من قيامة المسيح.
5 - عيد الأبواق : وفيه يبوق الشعب
بالابواق ... ويرمز إلى القيامة العامة ونهاية العالم ومجئ السيد المسيح الثانى , على حسب ما قيل : " الرب نفسه بهتاف
بصوت رئيس ملائكة وبوق الله سوف ينزل من السماء ... "
(1تس 4 : 16).
6 - عيد الكفارة : وفيه يدخل رئيس
الكهنة الى قدس الأقداس للتكفير عن خطايا الشعب , وكان يوم صوم وتذلل شديد
وكان يرمز الى يوم الجمعة العظيمة يوم ذكرى آلام المسيح.
7 - عيد المظال (عيد الحصاد) : وفيه يفيمون فى
مظال من أغصان الأشجار الخضراء سبعة أيام , وفى اليوم الثامن محفل
مقدس للرب , وكان كله فرح وشكر وإنتظار , لأن الحاصلات والثمار قد
جمعت فى المخازن , وتكون الأرض فى إنتظار المطر المتأخر ... ويشير إلى حياة الغربة
التى فيها ننتظر الراحة الأبدية والمجد الأبدى مع المسيح.
++ إذن : لان كان المخلع لم يعرف المسيح حيث تقابل معه فى العيد , ولئن كان اليهود عموماً
لم يعرفوا المسيح حيث تقابلوا معه فى أعيادهم التى كانت ترمز وتشير إليه - فالواجب علينا
نحن أن نعرف المسيح فى حياتنا , كقول الرب
" خاصتى تعرفنى " (يو 10 : 14).
عن كتاب : تأملات فى أناجيل قداسات آحاد الصوم الكبير
للقس بيشوى فؤاد
للقس بيشوى فؤاد
emy- مشرف عام
- عدد المساهمات : 1404
نقاط : 2813
تاريخ التسجيل : 06/02/2010
مواضيع مماثلة
» تأملات إنجيل الأحد الثاني من الصوم الكبير (أحد التجربة)
» تأملات في إنجيل الأحد السادس من الصوم الكبير ( أحد المولود أعمي)
» تـأمـلات في إنجيل الأحد الأول من الصوم الكبير (أحد الكنوز )
» تأملات في إنجيل الأحد السادس من الصوم الكبير ( أحد المولود أعمي)
» تـأمـلات في إنجيل الأحد الأول من الصوم الكبير (أحد الكنوز )
الشطبى :: الصفحة الرئيسية :: تأملات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2017-12-11, 11:43 pm من طرف kokodola
» برنامج التحميل العملاق Internet Download Manager
2014-11-17, 12:31 am من طرف عزت سمعان
» صلاة يسوع ٢
2014-04-29, 7:50 am من طرف الكبادوكي
» بوربوينت قنديل جمعة ختام الصوم
2014-04-14, 1:09 pm من طرف refaat15
» من سيفصلنا عن محبة الله ؟
2014-03-04, 1:56 am من طرف emy
» النسخ آلاصلية , Windows Xp Professional Sp3 Original + Serial
2014-02-22, 6:56 pm من طرف hanychany
» اسبوع الآلام... اسبوع المحبة
2013-04-30, 2:51 am من طرف emy
» عبارات تستحق التأمل
2013-04-04, 4:41 am من طرف emy
» "بيت لله داخل القلب" رائـعة للأب القمص أفرايم الانبا بيشوي
2013-04-04, 4:02 am من طرف emy