مواضيع مماثلة
بحـث
المواضيع الأخيرة
عاجل شاهد بالفيديو لحظات اختيار الانبا تواضروس البابا 118
2012-11-04, 12:10 pm من طرف emy
[size=21]عاجل جدا الانبا تواضروس البابا 118 شوفوا لحظاات تاريخية واختيار الطفل البابا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[/size]
[ قراءة كاملة ]
شـاهد الفــــيديو
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[/size]
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
اختيار البابا تواضروس الثانى البابا 118
2012-11-04, 11:58 am من طرف emy
[size=25]يوم تاريخى فى حياة الكنيسة القبطية الارثوذكسية
وهو اختيار البابا تواضروس الثانى البابا 118
ونحتفل ايضا بعيد ميلاد قداستة
ربنا يثبتة على كرسية ويحفظة لينا سنين عديدة وازمنة سالمة مديدة
[img(601px,399px):becd]…[/img(601px,399px):becd]
وهو اختيار البابا تواضروس الثانى البابا 118
ونحتفل ايضا بعيد ميلاد قداستة
ربنا يثبتة على كرسية ويحفظة لينا سنين عديدة وازمنة سالمة مديدة
[img(601px,399px):becd]…[/img(601px,399px):becd]
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
emy | ||||
mena salah | ||||
dr mamdouh | ||||
amani adel | ||||
الكبادوكي | ||||
GIGI | ||||
Maro Emad | ||||
Bety | ||||
Dr.Ayman | ||||
marko usa |
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1460 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Poula Alfons فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 11442 مساهمة في هذا المنتدى في 2303 موضوع
منتدى الشطبى
هذا المنتدى مسيحى عام ولا علاقة له بالقضايا السياسية او حوارات الاديان و العقائدتسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط كنيسة الامير تادرس الشطبى على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط الشطبى على موقع حفض الصفحات
لقاء الأجد4 كنت قريبا فسمعت !!
3 مشترك
الشطبى :: الصفحة الرئيسية :: البحار العجوز :: لقاء الأحد
صفحة 1 من اصل 1
لقاء الأجد4 كنت قريبا فسمعت !!
لقاء الأحد(4)
كنت قريبا فسمعت !!
لقاء الأحد(4)
أحد السعف ..
كنت قريبا فسمعت!!
تعالوا لأن كل شيئ قد أعد
(لو14 :17)
كنت قريبا فسمعت !!
لقاء الأحد(4)
أحد السعف ..
كنت قريبا فسمعت!!
تعالوا لأن كل شيئ قد أعد
(لو14 :17)
يبدو وأن الموكب يعلن ويدعونى لتسجيل صفحات رائعة
من مشهد متواضع رغم ما يحيط بالموكب الملوكى من هتاف يعلى
وأفراح وأهازيج !!
وسعوف ترفع وثياب تفرش
وموكب الإبن يسير
والآب يرقب فى نعمته ومحبته وفرحته لقبول مهمته !!
ودعنى قارئى الحبيب أن أطلق العنان لفكرى وتصورى اليوم
دون حدود !!..
وأدلف من بين الجموع المتراصة كساتر بشرى متلاحم يرسم خط سير المليك
أخذت لجسدى مكانا ..
تصونه يدى وهى تزود عن موقعى صادة رادة ..
محاولات المزاحمين والغيورين لبلوغى الصفوف الأولى فى ساحة المشاهدين!!
موقع فريد
منه أتابع موكب المليك ..
هانت على عيناى .
اللتان أوجعهما السهر وإنتظار هذا اليوم ..
حرمتهما من غمضة خاطفة تحرم بصرى من رؤية المشهد ..
ولو كانت فى طرفة العين الخاطفة
وأنا أرقب هذا السلم المنصوب بين ألأرض والسماء فى تلاقى بديع لا يمكن لعين أن تراه ..
وقد غمضت عن رؤية ما وراءه من مجد ينتظر ..
هذا المشهد الوحيد والفريد فى التاريخ وما قبل التاريخ !!
كنت أحس بالملائكة تحوم فى المكان ..
ترقب المكان وتحرسه وتؤمن وصوله ..
فلا يؤخر أو يبدل شيئا من خطة فداء الفادى ..
كانت
طغمات الموسيقيون منهم وهى هتافات الشعب
أوصنا .. أوصنا ..
مبارك الآتى بإسم الرب..
ياله من تسبيح ..
دمعت له عيونى على حالى ..
وعلى موالى الحزين !!
وهب فى الفكر مذعورا .
هذا الذى يمر أمامى هو موكب الملك !!
فلتنحنى أمام مسيرته..
وألح على الفكر صارخا
يا نفسى .
ما نهاية موالك الحزين فى الأرض !!
هل تظل طويلا مدفونا فى الفانيات والعدم ..
ولا ترتفع أبدا عن الأرض ..؟؟
ولا تشق الأجواء إلى الأعالى حيث المسيح ..
هناك المجد الأبدى !!.
هناك يلذ الترنيم
وتجود القريحة بأنغم وأعذب التسبيح ..
هل ترضى بأن تظل هنا بالأرض لا ترى النور ..بعد ..
فالشمس تحترق بلهيب ..
والقمر يذوى ..
والأرض تذوب ومافوقها يهوى !!
ومر الموكب أمام ناظرى ..وإقترب المليك منى ..
فإرتعشت أوصالى ..
وذاب قلبى فى داخلى !!
وتوقفت عيناى عن رؤية أى مشهد سواه !!
وسمعت مولاى ينادينى ..
أنا ..
نعم أنا
كنت وحدى ..هذا ما شعرت به .
.وأنا أكتب تلك السطور !
قال سيدى ..
تعال!
لأن كل شيئ قد أعد
(لو14 :17)
بكيت بصوت عال ..
وصرخت
آت يا سيدى ..
آت ياسيدى ..
آت يا سيدى .
وجريت خلف الموكب ..
لحقته
وناضلت لتعويض مكانا لائقا منه أرى سيدى ..
أملى أن أتابع إلى نهاية الطريق ..
ولكن الطريق كان طويلا ..
وتغير المشهد كثيرا عن بدايته ..
تفرق الكثيرون ..
ومع إقتراب وصول المدينة ..
أورشليم ..
بدأت فصول المشهد تكتمل !!
ومعها تلاحقت تصوراتى ومردود مناداة سيدى ..
وقد هزت كيانى كله ..
فلم أعى إلا صدى محبته فى مناداتى ..
وإنزويت فى ركن من الطريق ..
وقد غاب عن ناظرى موكب الملك ..
فقد بلغ أبواب المدينة ..
.......
وتركت أوراق موالى الحزين !
لم تعد لازمة
هنا مشهد حى يليق أن أسجل دقائقه ..
وأكتب سطوره ..
بل وأحفرها بقلبى وكيانى !
تركتها
مكان مرور سيدى !!!
تطايرت وداسها من عبروا ..
.....
ولم أجرى ورائها أو احاول جمعها ..
فأحداثها كانت مرة طوال السنين .,.
ولم أعش فيها الأمل ..
أو الرجاء ..
سد الشيطان كل آمال الرجاء ..
ولم أرى إلا خطاياى ..
اليوم
قلت سأكتب من جديد
لأبنائى ...
ومن وحى موكب المليك ...
قلت فى أوراقى الجديدة ..
وكان لازما أن أخطها بعد المشهد .
لأستقى من مداده لى ولكم
نورا وضيا
................
أى أمل كان لك يا نفسى .فى ماض حزين !!
.حين يمتد بصرك إلى ما بعد هذا الحاضر ..
أى لقاء سوف ترجيه!!
أى عشراء سوف تأنسين بعشرتهم ورؤيتهم !!
أى عزاء سوف تلاقينه بعد نهاية المشهد هنا على الأرض .!!
وإرتعبت ..
كيف هانت على نفسى كل هذه السنين !!
وهى تتهاوى يوما بعد يوم منحدرة
إلى هوة لا ترحم من يسقط بها ..!!
كيف لم أجب على السؤال ..
وأريح نفسى ..
هل يصلح هذا العالم الفانى أن يكون مقرا أبديا .. ؟؟؟
وكيف ؟؟
إنه مشهد الظلام المخيف ..
والنفى اللانهائى عن معايشة الإله !!
مشهد موت الجحيم
بالمقابلة مع خلود السماء
ما موكب المليك إلا إعلان فى لفتة عابرة ..
تلتقطها العين والأذن ويحتضنها القلب ..
تعال .. كل شيئ قد أعد !!
وكتبت فى أوراق الأحد ..
كان الموكب مزيجا عجيبا جاذبا ..
لون من المحبة
لا يصفها شعر أو نثر مهما بلغ من كمال النظم والتوقيع ..
قال عنها يوحنا الحبيب ..
أنظروا
أية محبة أعطانا الله !!!!
كانت وما تزال وستظل المحبة التى
تشتاق أن تفعل !
قبل أن تقول !!
أن تغفر
قبل أن تدين !!!
تترفق وتعزى
تواسى وتضمد الجراحات
محبة غنية
تعطى الكثير قبل أن تأخذ القليل !!
بل قل لا يثنى عطائها شح أو تقتير
هل ترضين يا نفسى أن تعيشى بعيدا عن
هذا الحب ؟؟؟
ولم ألحظ الزمن وهو يجرى ..
والمساء حال ولا أدرى ..
ولكنى ..
بلغت فى سيرى حافة النهر ..
ورأيت ..
النهر متدفقا ..مياهه تجرى من ناحية لأخرى ..
تروى كل ما حولها ..
مرورا بالقرية والمدينة ..
بالنجوع والضواحى..
آلاف الأمتار منها ..
ولا تنضب ..
لأنها تصل بالمنبع ..!!
هناك نبع لا ينضب ..
يهديها كل ما تطلب !!!
هكذا أنت يا نفسى ..
لن تذبلى أبدا ..
ولن يجف فيك النبع ..
ما دام شريان فاديك فيك..
ورأيت الأشجار تحتضن نومة طيورها آمنة ..
وتعدها بليل دافئ هادئ ..
قلت ..
وأنا أفضل من عصافير كثيرة !!
وحبيب الرب يسكن لديه آمنا ..
يستره طول النهار .. وبين منكبيه يسكن ..
(تث12:33)
وهنا ..
مسكن الرب الحنون ..
لن أفرط فيه ..
ولن أنسى المشهد ..
كان فيه طويا لصفحة خائبة من كتابات حياتى ..
ظلمت فيها نفسى ..
وأشقيتها بقسوة جلدها
هربت فى الكورة البعيدة ..
وجعت وعطشت وأفلست
ولم يشفق على أحد ..
بينما كان الملك يمر بموكبه ..
وكلمات ترنيمة أتعست حال الشيطان
وأذلت كبريائه ..
فقد بدأ مع المشهد يوسوس بالشطر الأول منها ..
قالى الشيطان خطاياك ..
خليت يسوع ينساك ..!!وكدت أجرى فارا كمن يختفى بمواله الحزين ..
ويكفى عالخبر وأستر ياستار ..!!
أبدا ..
لم يحدث ..
تداركتنى الشطرة الثانية من الترنيمة ..
(لكنى فى لحظة سمعته) ..
بيقوللى أنا وياك ..
صليبى كان مكانك ..
وموتى كان بدالك ..
لكنى أنا فديتك
تعال إلى الآن .
وإنتهت الرحلة ..
لينتهى لقائى معكم اليوم
ويبدأ أسبوع آلام السيد ..
ويتغير المشهد تماما ..
فمن السعوف
إلى السيوف ..
وهتافات نفس الحناجر ..
أصلبه أصلبه .
أبنائى ..
محبتى لكم لا تفتر .
ولن أثقل عليكم اليوم بوصايا ومطالب ..!
فأنا أحس بثقلها مع تزايد غيرتى أن تكونوا بخير روحى دائم !
ولكنى ..
أترككم مع هذه السياحة الفكرية وهو ما يجب أن يكون واقعا فى حياتك أيضا ...
ربما كنت كإبن غالى .. مشغولا عن لقاء الأحد الماضى وما قبله !!
لم تقرأ .. أو لم تشارك..
لك اليوم أيضا مناداة جديدة
لك
يامن بعدت أكثر من الحد الآمن
فى سخط أو ضجر ؟؟
فى فتور أو قطيعة طالت ..
لك
ما يستحق أن تقرأه اليوم وتعيه ..
..............
ما يشغلنى
هو ردك الأبقى لنفسك ..
ماذا أنت بفاعل ؟؟
ترى ..ماذا ستكتب أنت فى أوراقك .. ..
فى المشهد الجديد !!!!
............
الصليب و
القيامة
إن سمحت مشيئة الفادى ..
كن قريبا من المشهد ..
بل عش فيه
ستتعلم عن ماذا تكتب لحياتك ..
.....
هل وصل المعنى ..
أرجو
وأستودعكم محبته
إلى أن يشاء الرب ويسمح لى
كل عام وأنتم فى الموكب الملوكى و بكل خير
بابا سمير
من مشهد متواضع رغم ما يحيط بالموكب الملوكى من هتاف يعلى
وأفراح وأهازيج !!
وسعوف ترفع وثياب تفرش
وموكب الإبن يسير
والآب يرقب فى نعمته ومحبته وفرحته لقبول مهمته !!
ودعنى قارئى الحبيب أن أطلق العنان لفكرى وتصورى اليوم
دون حدود !!..
وأدلف من بين الجموع المتراصة كساتر بشرى متلاحم يرسم خط سير المليك
أخذت لجسدى مكانا ..
تصونه يدى وهى تزود عن موقعى صادة رادة ..
محاولات المزاحمين والغيورين لبلوغى الصفوف الأولى فى ساحة المشاهدين!!
موقع فريد
منه أتابع موكب المليك ..
هانت على عيناى .
اللتان أوجعهما السهر وإنتظار هذا اليوم ..
حرمتهما من غمضة خاطفة تحرم بصرى من رؤية المشهد ..
ولو كانت فى طرفة العين الخاطفة
وأنا أرقب هذا السلم المنصوب بين ألأرض والسماء فى تلاقى بديع لا يمكن لعين أن تراه ..
وقد غمضت عن رؤية ما وراءه من مجد ينتظر ..
هذا المشهد الوحيد والفريد فى التاريخ وما قبل التاريخ !!
كنت أحس بالملائكة تحوم فى المكان ..
ترقب المكان وتحرسه وتؤمن وصوله ..
فلا يؤخر أو يبدل شيئا من خطة فداء الفادى ..
كانت
طغمات الموسيقيون منهم وهى هتافات الشعب
أوصنا .. أوصنا ..
مبارك الآتى بإسم الرب..
ياله من تسبيح ..
دمعت له عيونى على حالى ..
وعلى موالى الحزين !!
وهب فى الفكر مذعورا .
هذا الذى يمر أمامى هو موكب الملك !!
فلتنحنى أمام مسيرته..
وألح على الفكر صارخا
يا نفسى .
ما نهاية موالك الحزين فى الأرض !!
هل تظل طويلا مدفونا فى الفانيات والعدم ..
ولا ترتفع أبدا عن الأرض ..؟؟
ولا تشق الأجواء إلى الأعالى حيث المسيح ..
هناك المجد الأبدى !!.
هناك يلذ الترنيم
وتجود القريحة بأنغم وأعذب التسبيح ..
هل ترضى بأن تظل هنا بالأرض لا ترى النور ..بعد ..
فالشمس تحترق بلهيب ..
والقمر يذوى ..
والأرض تذوب ومافوقها يهوى !!
ومر الموكب أمام ناظرى ..وإقترب المليك منى ..
فإرتعشت أوصالى ..
وذاب قلبى فى داخلى !!
وتوقفت عيناى عن رؤية أى مشهد سواه !!
وسمعت مولاى ينادينى ..
أنا ..
نعم أنا
كنت وحدى ..هذا ما شعرت به .
.وأنا أكتب تلك السطور !
قال سيدى ..
تعال!
لأن كل شيئ قد أعد
(لو14 :17)
بكيت بصوت عال ..
وصرخت
آت يا سيدى ..
آت ياسيدى ..
آت يا سيدى .
وجريت خلف الموكب ..
لحقته
وناضلت لتعويض مكانا لائقا منه أرى سيدى ..
أملى أن أتابع إلى نهاية الطريق ..
ولكن الطريق كان طويلا ..
وتغير المشهد كثيرا عن بدايته ..
تفرق الكثيرون ..
ومع إقتراب وصول المدينة ..
أورشليم ..
بدأت فصول المشهد تكتمل !!
ومعها تلاحقت تصوراتى ومردود مناداة سيدى ..
وقد هزت كيانى كله ..
فلم أعى إلا صدى محبته فى مناداتى ..
وإنزويت فى ركن من الطريق ..
وقد غاب عن ناظرى موكب الملك ..
فقد بلغ أبواب المدينة ..
.......
وتركت أوراق موالى الحزين !
لم تعد لازمة
هنا مشهد حى يليق أن أسجل دقائقه ..
وأكتب سطوره ..
بل وأحفرها بقلبى وكيانى !
تركتها
مكان مرور سيدى !!!
تطايرت وداسها من عبروا ..
.....
ولم أجرى ورائها أو احاول جمعها ..
فأحداثها كانت مرة طوال السنين .,.
ولم أعش فيها الأمل ..
أو الرجاء ..
سد الشيطان كل آمال الرجاء ..
ولم أرى إلا خطاياى ..
اليوم
قلت سأكتب من جديد
لأبنائى ...
ومن وحى موكب المليك ...
قلت فى أوراقى الجديدة ..
وكان لازما أن أخطها بعد المشهد .
لأستقى من مداده لى ولكم
نورا وضيا
................
أى أمل كان لك يا نفسى .فى ماض حزين !!
.حين يمتد بصرك إلى ما بعد هذا الحاضر ..
أى لقاء سوف ترجيه!!
أى عشراء سوف تأنسين بعشرتهم ورؤيتهم !!
أى عزاء سوف تلاقينه بعد نهاية المشهد هنا على الأرض .!!
وإرتعبت ..
كيف هانت على نفسى كل هذه السنين !!
وهى تتهاوى يوما بعد يوم منحدرة
إلى هوة لا ترحم من يسقط بها ..!!
كيف لم أجب على السؤال ..
وأريح نفسى ..
هل يصلح هذا العالم الفانى أن يكون مقرا أبديا .. ؟؟؟
وكيف ؟؟
إنه مشهد الظلام المخيف ..
والنفى اللانهائى عن معايشة الإله !!
مشهد موت الجحيم
بالمقابلة مع خلود السماء
ما موكب المليك إلا إعلان فى لفتة عابرة ..
تلتقطها العين والأذن ويحتضنها القلب ..
تعال .. كل شيئ قد أعد !!
وكتبت فى أوراق الأحد ..
كان الموكب مزيجا عجيبا جاذبا ..
لون من المحبة
لا يصفها شعر أو نثر مهما بلغ من كمال النظم والتوقيع ..
قال عنها يوحنا الحبيب ..
أنظروا
أية محبة أعطانا الله !!!!
كانت وما تزال وستظل المحبة التى
تشتاق أن تفعل !
قبل أن تقول !!
أن تغفر
قبل أن تدين !!!
تترفق وتعزى
تواسى وتضمد الجراحات
محبة غنية
تعطى الكثير قبل أن تأخذ القليل !!
بل قل لا يثنى عطائها شح أو تقتير
هل ترضين يا نفسى أن تعيشى بعيدا عن
هذا الحب ؟؟؟
ولم ألحظ الزمن وهو يجرى ..
والمساء حال ولا أدرى ..
ولكنى ..
بلغت فى سيرى حافة النهر ..
ورأيت ..
النهر متدفقا ..مياهه تجرى من ناحية لأخرى ..
تروى كل ما حولها ..
مرورا بالقرية والمدينة ..
بالنجوع والضواحى..
آلاف الأمتار منها ..
ولا تنضب ..
لأنها تصل بالمنبع ..!!
هناك نبع لا ينضب ..
يهديها كل ما تطلب !!!
هكذا أنت يا نفسى ..
لن تذبلى أبدا ..
ولن يجف فيك النبع ..
ما دام شريان فاديك فيك..
ورأيت الأشجار تحتضن نومة طيورها آمنة ..
وتعدها بليل دافئ هادئ ..
قلت ..
وأنا أفضل من عصافير كثيرة !!
وحبيب الرب يسكن لديه آمنا ..
يستره طول النهار .. وبين منكبيه يسكن ..
(تث12:33)
وهنا ..
مسكن الرب الحنون ..
لن أفرط فيه ..
ولن أنسى المشهد ..
كان فيه طويا لصفحة خائبة من كتابات حياتى ..
ظلمت فيها نفسى ..
وأشقيتها بقسوة جلدها
هربت فى الكورة البعيدة ..
وجعت وعطشت وأفلست
ولم يشفق على أحد ..
بينما كان الملك يمر بموكبه ..
وكلمات ترنيمة أتعست حال الشيطان
وأذلت كبريائه ..
فقد بدأ مع المشهد يوسوس بالشطر الأول منها ..
قالى الشيطان خطاياك ..
خليت يسوع ينساك ..!!وكدت أجرى فارا كمن يختفى بمواله الحزين ..
ويكفى عالخبر وأستر ياستار ..!!
أبدا ..
لم يحدث ..
تداركتنى الشطرة الثانية من الترنيمة ..
(لكنى فى لحظة سمعته) ..
بيقوللى أنا وياك ..
صليبى كان مكانك ..
وموتى كان بدالك ..
لكنى أنا فديتك
تعال إلى الآن .
وإنتهت الرحلة ..
لينتهى لقائى معكم اليوم
ويبدأ أسبوع آلام السيد ..
ويتغير المشهد تماما ..
فمن السعوف
إلى السيوف ..
وهتافات نفس الحناجر ..
أصلبه أصلبه .
أبنائى ..
محبتى لكم لا تفتر .
ولن أثقل عليكم اليوم بوصايا ومطالب ..!
فأنا أحس بثقلها مع تزايد غيرتى أن تكونوا بخير روحى دائم !
ولكنى ..
أترككم مع هذه السياحة الفكرية وهو ما يجب أن يكون واقعا فى حياتك أيضا ...
ربما كنت كإبن غالى .. مشغولا عن لقاء الأحد الماضى وما قبله !!
لم تقرأ .. أو لم تشارك..
لك اليوم أيضا مناداة جديدة
لك
يامن بعدت أكثر من الحد الآمن
فى سخط أو ضجر ؟؟
فى فتور أو قطيعة طالت ..
لك
ما يستحق أن تقرأه اليوم وتعيه ..
..............
ما يشغلنى
هو ردك الأبقى لنفسك ..
ماذا أنت بفاعل ؟؟
ترى ..ماذا ستكتب أنت فى أوراقك .. ..
فى المشهد الجديد !!!!
............
الصليب و
القيامة
إن سمحت مشيئة الفادى ..
كن قريبا من المشهد ..
بل عش فيه
ستتعلم عن ماذا تكتب لحياتك ..
.....
هل وصل المعنى ..
أرجو
وأستودعكم محبته
إلى أن يشاء الرب ويسمح لى
كل عام وأنتم فى الموكب الملوكى و بكل خير
بابا سمير
بابا سمير- عدد المساهمات : 73
نقاط : 115
تاريخ التسجيل : 20/12/2009
العمر : 81
العمل/الترفيه : بالمعاش
المزاج : الفرح الدائم بالرب
رد: لقاء الأجد4 كنت قريبا فسمعت !!
ياله من مشهد رائع وجميل حقا
ربنا يعوض تعب محبتك وياريت تكتب لينا تانى وتانى
علشان مواضيعك بجد حلوه
كمال حكيم
ربنا يعوض تعب محبتك وياريت تكتب لينا تانى وتانى
علشان مواضيعك بجد حلوه
كمال حكيم
KAMAL HAKIM- عدد المساهمات : 10
نقاط : 22
تاريخ التسجيل : 20/03/2010
رد: لقاء الأجد4 كنت قريبا فسمعت !!
KAMAL HAKIM كتب:ياله من مشهد رائع وجميل حقا
ربنا يعوض تعب محبتك وياريت تكتب لينا تانى وتانى
علشان مواضيعك بجد حلوه
كمال حكيم
إبنى المحبوب فى المسيح كمال ..
دمت فى سلام ونعمة الفادى ..
أقدر مشاركتك الجميلة أجل تقدير ولك من الرب المجازاة على هذا التشجيع الطيب ..
ودمت يا غالى بمساهماتك الغالية ..
الرب يحفظك ويبارك حياتك وأسرتك
دمت بالفرح والرجاء
بابا سمير
دمت فى سلام ونعمة الفادى ..
أقدر مشاركتك الجميلة أجل تقدير ولك من الرب المجازاة على هذا التشجيع الطيب ..
ودمت يا غالى بمساهماتك الغالية ..
الرب يحفظك ويبارك حياتك وأسرتك
دمت بالفرح والرجاء
بابا سمير
بابا سمير- عدد المساهمات : 73
نقاط : 115
تاريخ التسجيل : 20/12/2009
العمر : 81
العمل/الترفيه : بالمعاش
المزاج : الفرح الدائم بالرب
رد: لقاء الأجد4 كنت قريبا فسمعت !!
الصليب و
القيامة
إن سمحت مشيئة الفادى ..
كن قريبا من المشهد ..
بل عش فيه
ستتعلم عن ماذا تكتب لحياتك ..
.....
نعم فى المشهد سأكتب.....
سأكتب انى سأظل اتبعك اينما تمضى
و ان قسيت على شمس التجارب سأستظل تحت جناحيك
و ان ضجر الجميع فى وجهى و اتفعت امواج العالم على
سأظل اتبعك .. نعم سأظل
قد تخور قواى او ترتعش اقدامى فى الطريق
و لكنك انت من تقوم الركب المرتعشة
نعم سأخرج فى وسط الجمع صارخا "اوشعنا يا ابن داود "
لن اضع اعتبارات الناس امامى بعد اليوم خشية من اهتزاز صورتى
لان عينى قد ابصرتك
"ومر الموكب أمام ناظرى ..وإقترب المليك منى ..
فإرتعشت أوصالى ..
وذاب قلبى فى داخلى !!
وتوقفت عيناى عن رؤية أى مشهد سواه !!
وسمعت مولاى ينادينى ..
أنا ..
نعم أنا "
انا من سبيت قلبه بنظرتك الحانيه
فحولتنى الى عبد لمحبتك الباذلة يا سيدى المصلوب
............................................
شكرا بابا سمير على المشهد الحى .... اللى مش هايغيب عن عينى ابدا
كل سنة و انتم طيبين
.......................
mena salah- مدير عام للمنتدى
- عدد المساهمات : 1251
نقاط : 1717
تاريخ التسجيل : 06/12/2009
العمر : 38
الموقع : https://elshatby-church.yoo7.com/forum.htm
المزاج : المسيح قام من بين الاموات وداس الموت واعطى الحياة للذين فى القبور
رد: لقاء الأجد4 كنت قريبا فسمعت !!
mena salah كتب:
الصليب و
القيامة
إن سمحت مشيئة الفادى ..
كن قريبا من المشهد ..
بل عش فيه
ستتعلم عن ماذا تكتب لحياتك ..
.....
نعم فى المشهد سأكتب.....
سأكتب انى سأظل اتبعك اينما تمضى
و ان قسيت على شمس التجارب سأستظل تحت جناحيك
و ان ضجر الجميع فى وجهى و اتفعت امواج العالم على
سأظل اتبعك .. نعم سأظل
قد تخور قواى او ترتعش اقدامى فى الطريق
و لكنك انت من تقوم الركب المرتعشة
نعم سأخرج فى وسط الجمع صارخا "اوشعنا يا ابن داود "
لن اضع اعتبارات الناس امامى بعد اليوم خشية من اهتزاز صورتى
لان عينى قد ابصرتك
"ومر الموكب أمام ناظرى ..وإقترب المليك منى ..
فإرتعشت أوصالى ..
وذاب قلبى فى داخلى !!
وتوقفت عيناى عن رؤية أى مشهد سواه !!
وسمعت مولاى ينادينى ..
أنا ..
نعم أنا "
انا من سبيت قلبه بنظرتك الحانيه
فحولتنى الى عبد لمحبتك الباذلة يا سيدى المصلوب
............................................
شكرا بابا سمير على المشهد الحى .... اللى مش هايغيب عن عينى ابدا
كل سنة و انتم طيبين
.......................
شكرا لك يا مينا يا غالى ..
أبهجت اللقاء\ وأثريت معانيه بمشاركتك الجميلة ..
تدوم خدمتك ومحبتك وتشجيعك الدائم والطيب ..
مع كل محبتى أصلى من أجلك يبارك الرب حياتك ويكثر لك نعمته وسلامه ..
دمت بالفرح
بابا سمير
أبهجت اللقاء\ وأثريت معانيه بمشاركتك الجميلة ..
تدوم خدمتك ومحبتك وتشجيعك الدائم والطيب ..
مع كل محبتى أصلى من أجلك يبارك الرب حياتك ويكثر لك نعمته وسلامه ..
دمت بالفرح
بابا سمير
بابا سمير- عدد المساهمات : 73
نقاط : 115
تاريخ التسجيل : 20/12/2009
العمر : 81
العمل/الترفيه : بالمعاش
المزاج : الفرح الدائم بالرب
الشطبى :: الصفحة الرئيسية :: البحار العجوز :: لقاء الأحد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2017-12-11, 11:43 pm من طرف kokodola
» برنامج التحميل العملاق Internet Download Manager
2014-11-17, 12:31 am من طرف عزت سمعان
» صلاة يسوع ٢
2014-04-29, 7:50 am من طرف الكبادوكي
» بوربوينت قنديل جمعة ختام الصوم
2014-04-14, 1:09 pm من طرف refaat15
» من سيفصلنا عن محبة الله ؟
2014-03-04, 1:56 am من طرف emy
» النسخ آلاصلية , Windows Xp Professional Sp3 Original + Serial
2014-02-22, 6:56 pm من طرف hanychany
» اسبوع الآلام... اسبوع المحبة
2013-04-30, 2:51 am من طرف emy
» عبارات تستحق التأمل
2013-04-04, 4:41 am من طرف emy
» "بيت لله داخل القلب" رائـعة للأب القمص أفرايم الانبا بيشوي
2013-04-04, 4:02 am من طرف emy