بحـث
المواضيع الأخيرة
عاجل شاهد بالفيديو لحظات اختيار الانبا تواضروس البابا 118
2012-11-04, 12:10 pm من طرف emy
[size=21]عاجل جدا الانبا تواضروس البابا 118 شوفوا لحظاات تاريخية واختيار الطفل البابا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[/size]
[ قراءة كاملة ]
شـاهد الفــــيديو
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[/size]
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
اختيار البابا تواضروس الثانى البابا 118
2012-11-04, 11:58 am من طرف emy
[size=25]يوم تاريخى فى حياة الكنيسة القبطية الارثوذكسية
وهو اختيار البابا تواضروس الثانى البابا 118
ونحتفل ايضا بعيد ميلاد قداستة
ربنا يثبتة على كرسية ويحفظة لينا سنين عديدة وازمنة سالمة مديدة
[img(601px,399px):becd]…[/img(601px,399px):becd]
وهو اختيار البابا تواضروس الثانى البابا 118
ونحتفل ايضا بعيد ميلاد قداستة
ربنا يثبتة على كرسية ويحفظة لينا سنين عديدة وازمنة سالمة مديدة
[img(601px,399px):becd]…[/img(601px,399px):becd]
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
emy | ||||
mena salah | ||||
dr mamdouh | ||||
amani adel | ||||
الكبادوكي | ||||
GIGI | ||||
Maro Emad | ||||
Bety | ||||
Dr.Ayman | ||||
marko usa |
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1460 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Poula Alfons فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 11442 مساهمة في هذا المنتدى في 2303 موضوع
منتدى الشطبى
هذا المنتدى مسيحى عام ولا علاقة له بالقضايا السياسية او حوارات الاديان و العقائدتسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط كنيسة الامير تادرس الشطبى على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط الشطبى على موقع حفض الصفحات
نظرتان الي الأمور
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
نظرتان الي الأمور
نظرتان إلى الأمور
بقلم قداسة البابا شنوده الثالث
ظروف الحياةكثيرة، ويتعرَّض لها الكل. ولكن إنفعال البعض بها يختلف عن إنفعال البعضالآخر. البعض له نظرة بيضاء مستريحة متفاءلة، والبعض الآخر له نظرة سوداءحزينة متشائمة.فمن جهة المشاكللا يوجد أحد لا تُصادفه مشاكل. كل إنسان له مشاكله. ولكن البعض ينظر إلىالمشكلة بنظرة سوداء مُعقَّدة، كما لو كانت مشكلته بلا حل ولا مخرج ولامنفذ. كما لو كانت ألماً دائماً وضياعاً. وأنه ليس له خلاص!!
أمَّا البعض الآخرالذي له نظرة بيضاء، فإنه يرى أن كل مشكلة لها حل. وأن الأمر ليس خطيراًوليس مُستحيلاً. وأن اللَّه لابد أن يتدخل في المشكلة ويحلَّها. وبهذهالنظرة البيضاء، يُقابل المشكلة بأعصاب هادئة. ويرى أنها مجال لخبرة روحيةسيدخل فيها. هذا من جهة خبرته الشخصية، وأيضاً من جهة خبرته مع اللَّه فيحل مشاكله. وهنا نرى أن المشكلة واحدة ولكن تختلف النظرة إليها والإنفعالبها، أي يختلف الـ Responseأي نوع إنفعاله بها أو تجاوبه معها. فهناك أُناس يسبب لهم بعض المشاكلأمراضاً صعبة: مثل ضغط الدم، أو السكر، أو تعب الأعصاب، أو تعب النفسيةالتي قد يصل الحد بها إلى إنهيار عصبي، أو بسبب المشكلة يُصاب بذبحة أوسكتة قلبية .. كل هذا بحسب درجة إنفعاله السيئ بها، وبحسب مقدار ضغطهاعليه، وشعوره أنه قد إنتهى ولا خلاص! أمَّا صاحب النظرة البيضاء فيمزجالمشكلة بالإيمان والرجاء، وثقته بوجود اللَّه أثناء المشكلة، ويد اللَّهالعاملة. فلا يأبه كثيراً بالمشكلة ولا تعصره، ولا يسمح لها أن تضغط عليه.إنه أكبر من المشكلة. أمَّا صاحب النظرة السوداء فالمشكلة أكبر منه. ولذلكقد تقوده أحياناً إلى اليأس.
؟؟
ننتقل إلى نقطةأخرى وهى نظرة الناس إلى المادة وإلى المال وإلى الجسد: فهناك شخص ينظرإلى المادة كأداة يخدم بها اللَّه والناس والمجتمع كله. وهناك شخص آخرينظر إليها كوسيلة لخدمة شهواته. المادة هى نفس المادة. ولكن نوعية النظرإليها، تُحدِّد نوعية العلاقة بها والتصرف معها. فالبنسبة إليك هل المادةتملكك أم أنت تملكها؟ المال هو نفس المال ولكنه في يد البعض يُستخدم للخيروفي يد آخرين يقودهم إلى الضلال.
نفس الوضع بالنسبة إلى الجسد: هل تنظر إليه كأنه شر في ذاته، ومجال للعبث واللهو. أم تستخدمه في تعب الجسد لأجل إراحة الآخرين.
??
نقطة أخرى وهىالفرق بين الشكر والتذمُّر: إنسان ينظر إلى الذي معه، فيرضى ويشكر. وآخرينظر إلى الذي ينقصه، فيشكو ويتذمَّر. وقد يكون الاثنان في نفس الظروفونفس الأوضاع أمَّا نوع النظرة فيتغيَّر. ولو أن المتذمِّرين نظروا إلىالذي معهم، لوجدوا أنهم في خير، وقد أعطاهم الرب الكثير. ولكنهم لا يكتفونإطلاقاً. بل باستمرار ينظرون إلى مستوى أعلى وأبعد فيشعرون بنقصهم! حقاًإنه بنوع نظرة الإنسان إلى الحياة، يسعد نفسه أو يشقيها. فليست الظروفالخارجية هى التي تتعبك، إنما يتعبك أسلوبك في التفكير ونوع نظرتك إلىالحياة.
??
نقطة أخرى وهىالنظرة إلى أعمال الآخرين: فإنسان ينظر إلى الخير الذي فيهم فيمدحهم بلويحبهم. وشخص آخر لا ينظر إلاَّ ما فيهم من النقائص والعيوب. وهكذا تكونله نظرة نقَّادة، لا يرى إلاَّ الشيء الأسود. فهو مُتخصِّص في رؤيةالعيوب. ما أسهل عليه أن يجد في أي شخص عيباً ينتقده! إن تخصُّصه هو أنينتقد، ويُعارِض، ويتكلَّم بالسوء على كل أحد. ولا يعجبه أي تصرُّف، سواءبالنسبة إلى شخص مُعيَّن، أو إلى مجموعة مُعيَّنة من الناس.
أمَّا صاحب النظرةالبيضاء، فإنه يرى في كثيرين شيئاً يُحب، وشيئاً يُمتدَح. لذلك يا أخيالقارئ درِّب نفسك على هذه النظرة البيضاء. لا تُفكِّر في عيوب الناس إنمافكِّر في فضائلهم. وما فيهم من محاسن.
إن الذى لا ينظرإلا إلى العيوب، قد تجده ساخطاً على المجتمع كله. لا يعجبه شيء. قد يقفلينادي بالإصلاح. يبحث عن شيء يهاجمه. وإن لم يجد، يخترع شيئاً يهاجمه.وبعض أصحاب هذه النظرة السوداء وعدم الثقة بالمجتمع. قد يتحوَّل بعضهم منالهجوم إلى الإنعزال. فينطون على ذواتهم إذ لا يجدون أحداً يعجبهم ولاشيئاً يرضيهم. فهم ساخطون على كل شيء وبعض هؤلاء قد يُصابوا بالكآبة Depressionفباستمرار يمكنهم الحزن. وبعضهم قد يصابوا بالعصبية. فتجده غضوباًباستمرار، حاد الطبع، عالِ الصوت، دائماً يحتد وربما بلا سبب. وفي غضبهيثور، ويتكلَّم بما لا يليق. إنه لا يرى سوى سواد يثيره.
??
حتى في العلاقة معاللَّه: صاحب النظرة البيضاء يرى أن اللَّه مُحب ورحيم، ويعطف عليه ويحلمشاكله. أمَّا صاحب النظرة السوداء فيتصوَّر أن اللَّه لا يهتم به، وأناللَّه قد أهمله ولا يستجيب لصلواته. بل يَصل به الأمر إنه لا يشعر فقط أنكل الناس ضده، بل إن اللَّه أيضاً ضده. وقد يصل به الأمر أنه يُجدِّف علىاللَّه. والماركسيون كانوا يقولون: إن اللَّه في برج عالٍ لا ينظر إلىمتاعب الناس. إن الشيطان قد يهمس في أذن الإنسان المتضايق أو صاحب النظرةالسوداء، ويقول له لماذا يعاملك اللَّه هكذا؟! لماذا تثقل يده عليك؟!
إن صاحب النظرةالسوداء يرى أن كل نهار بعده ليل مُظلم. أمَّا صاحب النظرة البيضاء فيرىأن كل ليل مُظلم يعقبه نهار مضيئ. النظرة السوداء تتعب من كل خطأ موجود.أمَّا النظرة البيضاء فتقول: إن كل خطأ يمكن تصحيحه.
منقوووول
emy- مشرف عام
- عدد المساهمات : 1404
نقاط : 2813
تاريخ التسجيل : 06/02/2010
رد: نظرتان الي الأمور
موضوع حلو خالص بجد ربنا يبارك فى خدمتك
mina ibrahem- عدد المساهمات : 52
نقاط : 73
تاريخ التسجيل : 06/01/2010
العمر : 36
رد: نظرتان الي الأمور
حتى في العلاقة معاللَّه: صاحب النظرة البيضاء يرى أن اللَّه مُحب ورحيم، ويعطف عليه ويحلمشاكله. أمَّا صاحب النظرة السوداء فيتصوَّر أن اللَّه لا يهتم به، وأناللَّه قد أهمله ولا يستجيب لصلواته.
يا رب اجعل عينى ان تكون بسيطة ترى كل الاشياء تعمل معا للخير
شكرا يا ايمى على الموضوع
mena salah- مدير عام للمنتدى
- عدد المساهمات : 1251
نقاط : 1717
تاريخ التسجيل : 06/12/2009
العمر : 38
الموقع : https://elshatby-church.yoo7.com/forum.htm
المزاج : المسيح قام من بين الاموات وداس الموت واعطى الحياة للذين فى القبور
رد: نظرتان الي الأمور
mena salah كتب:حتى في العلاقة معاللَّه: صاحب النظرة البيضاء يرى أن اللَّه مُحب ورحيم، ويعطف عليه ويحلمشاكله. أمَّا صاحب النظرة السوداء فيتصوَّر أن اللَّه لا يهتم به، وأناللَّه قد أهمله ولا يستجيب لصلواته.
يا رب اجعل عينى ان تكون بسيطة ترى كل الاشياء تعمل معا للخير
شكرا يا ايمى على الموضوع
Mena
emy- مشرف عام
- عدد المساهمات : 1404
نقاط : 2813
تاريخ التسجيل : 06/02/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2017-12-11, 11:43 pm من طرف kokodola
» برنامج التحميل العملاق Internet Download Manager
2014-11-17, 12:31 am من طرف عزت سمعان
» صلاة يسوع ٢
2014-04-29, 7:50 am من طرف الكبادوكي
» بوربوينت قنديل جمعة ختام الصوم
2014-04-14, 1:09 pm من طرف refaat15
» من سيفصلنا عن محبة الله ؟
2014-03-04, 1:56 am من طرف emy
» النسخ آلاصلية , Windows Xp Professional Sp3 Original + Serial
2014-02-22, 6:56 pm من طرف hanychany
» اسبوع الآلام... اسبوع المحبة
2013-04-30, 2:51 am من طرف emy
» عبارات تستحق التأمل
2013-04-04, 4:41 am من طرف emy
» "بيت لله داخل القلب" رائـعة للأب القمص أفرايم الانبا بيشوي
2013-04-04, 4:02 am من طرف emy