بحـث
المواضيع الأخيرة
عاجل شاهد بالفيديو لحظات اختيار الانبا تواضروس البابا 118
2012-11-04, 12:10 pm من طرف emy
[size=21]عاجل جدا الانبا تواضروس البابا 118 شوفوا لحظاات تاريخية واختيار الطفل البابا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[/size]
[ قراءة كاملة ]
شـاهد الفــــيديو
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[/size]
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
اختيار البابا تواضروس الثانى البابا 118
2012-11-04, 11:58 am من طرف emy
[size=25]يوم تاريخى فى حياة الكنيسة القبطية الارثوذكسية
وهو اختيار البابا تواضروس الثانى البابا 118
ونحتفل ايضا بعيد ميلاد قداستة
ربنا يثبتة على كرسية ويحفظة لينا سنين عديدة وازمنة سالمة مديدة
[img(601px,399px):becd]…[/img(601px,399px):becd]
وهو اختيار البابا تواضروس الثانى البابا 118
ونحتفل ايضا بعيد ميلاد قداستة
ربنا يثبتة على كرسية ويحفظة لينا سنين عديدة وازمنة سالمة مديدة
[img(601px,399px):becd]…[/img(601px,399px):becd]
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
emy | ||||
mena salah | ||||
dr mamdouh | ||||
amani adel | ||||
الكبادوكي | ||||
GIGI | ||||
Maro Emad | ||||
Bety | ||||
Dr.Ayman | ||||
marko usa |
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1460 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Poula Alfons فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 11442 مساهمة في هذا المنتدى في 2303 موضوع
منتدى الشطبى
هذا المنتدى مسيحى عام ولا علاقة له بالقضايا السياسية او حوارات الاديان و العقائدتسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط كنيسة الامير تادرس الشطبى على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط الشطبى على موقع حفض الصفحات
**الجهاد ... والتغصب **
صفحة 1 من اصل 1
**الجهاد ... والتغصب **
**الجهاد ... والتغصب ***
سئل الانبا اغاثون ذات مرة
" اية فضيلة اعظم فى الجهاد ؟ فأجاب "ليس جهاد اعظم
من ان تصلى دائما لله .. لان الانسان اذا اراد ان يصلى كل حين , تحاول الشياطين منعه
لانهم يعلمون ان لاشىء يبطل قوتهم سوى الصلاة لله .. كل جهاد يبذله الانسان فى
الحياة ويتعب فيه لابد ان يحصد منه اخيرا الراحة الا الصلاة , فان من يصلى يحتاج دائما
الى جهاد حتى اخر نسمة " .....
وقال القديس مقاريوس الكبير :
" ان من يلازم الصلاة يحتاج الى جهاد اكثر من سائر الاعمال ..
لذلك ينبغى له الحرص الدائم والصبر والتعب دائما , لان الشرير يناصبه
العداء ويجلب عليه نعاسا وكسلا وثقل جسد وانحلالا وضجرا وافكارا مختلفة,
وطياشة عقل
وحيلا كثيرة محاولا بذلك ابطال الصلاة ..
لذلك يلزم من يصلى الجهاد حتى الدم مقابل
اولئك الدين يسعون لابعاد النفس عن الله " .....
وقال القديس نيلس السينائى
" ان كل حرب بيننا وبين الارواح الشريرة هى بسبب الصلاة الروحية لانها بالنسبة لهم اكثر الاسلحة الروحية ضررا , وبالنسبة لنا اكثرها
نفعا "....
وكلام هؤلاء القديسين يصور لنا بأامانة طبيعية الصلاة ومايصاحبها من ضرورة الجهاد
المتواصل .. وبقدر ماللصلاة من بركات , بقدر ماتحتاج الى جهاد .. ان طريق حياة
العبادة شاق وعسير, ويكفى وصف المسيح له , ان بابه ضيق ومسلكه كرب ......
يؤكد هذه الحقيقة قول معلمنا بولس الرسول
" مصارعتنا ليست مع دم ولحم بل مع
الرؤساء مع السلاطين مع ولاة العالم على ظلمة هذا الدهر مع اجناد الشر الروحية
فى السماويات " ...
مصلين بكل صلاة وطلبة كل وقت فى الروح وساهرين لهدا
بعينه بكل مواظبة وطلبة لاجل جميع القديسين .
هناك مبدأ هام فى الحياة الروحية يعرف عند الاباء بمبدأ " التغصب " ................
فالامر ليس هينا كما يتوهم البعض .. ان كل شىء فى الحياة لانناله الا بالجهد
والتعب والمشقة خاصة اذا كان شيئا قيما او عزيز المنال, فالطالب والتاجر كل هولاء
لايفوزون بمطلوبهم مالم يجاهدوا ويتعبوا ...
هكذا الملكوت لانستحقه مالم نجاهد
قانونيا .. اننا لا نصعب الطريق ولانصور الله بصورة غير صورته ..
وخير مثل يوضح لنا
جهاد الصلاة ربنا يسوع المسيح الذى كثيرا ماكان يقضى ليالى كاملة فى الصلاة
والذى صلى بأوفر جهاد بستان جثسيمانى حتى ان عرقه كان يتصبب فى جيبينه كأنه
قطرات دم .. ما اكثر مانقرأ عن جهاد القديسين فى الصلاة ومااكثر البركات والنعم
التى نأخذها...
ويقول مار اسحق
من اختبارته الكثيرة فى الجهاد بتغصب فى الصلاة :
* بقدر مايشقى الانسان ويجاهد ويغصب نفسه من اجل الله , هكذا معونة الهية
ترسل اليه وتحيط به وتسهل عليه جهاده وتصلح الطريق قدامه .. اما اذا كنت تسأل
الى اى حد اغصب ذاتى فأنى اقول لك الى حد الموت اغصب نفسك من اجل الله.
يليق بنا ان نموت فى الجهاد من ان نحيا فى السقوط .
* اذا ماخرجت من الكلام الالهى والصلاة بلا ثمرة , ولم يبق ذكر شىء فيها , بل
كنت فى طياشة , فأعلم ان ظلاما عظيما موجود داخلك .. ودواء هذا الظلام انما
يتولد من عمل الصلاة .. فاذا جاهد الانسان وثبت فيها عند ذلك يحس سريعا وفى
وقت قليل بالمعونة التى تكون من الصلاة .
* تأمل ايه خبرات تتولد للانسان من الجهاد .. مااكثر مايوجد الانسان جاثيا على
ركبتيه فى الصلاة ويداه ممدوتان الى السماء وهو شاخص بوجهه الى صليب المسيح
جامع كل حركاته وفكره الى الله فى الصلاة .
* من الصلوات الغصبية المقدمة بحزن وخضوع وانسحاق قلب تتولد صلاة النعمة
الارادية المتصلة بنياح وراحة .. وان كان فى البداية مايحس الانسان بالمعونة فى
الصلاة من اجل طياشته فلا يضجر ولايمل .. لانه ليس فى حال مايلقى الفلاح البدار
فى الارض ينتظر الثمر ولكن يلذ للفلاح اذا مااكل من عرقة خبزا .
اذن جهاد الصلاة شاق ومرير لكن المؤمن يقبل عليه من اجل البركات المقترنة به ..
يعزيه كذلك ان جهاد التغصب لايستمر الى النهاية .. ان ماتفعله الان بتغصب وجهد
ستتمكن من فعله بعد ذلك براحة وبدون تغصب ...
قال القديس مقاربوس الكبير "
الانسان الذى يرغب ان يأتى الى الرب ... عليه ان يداوم باستمرار فى الصلاة ويغصب
ذاته على الاتضاع وكل مايغصب نفسه لاجله ويعمله وهو متألم بقلب نافر غير راض
سوف يأتى عليه يوم يعمله برضى وقبول ...
وبذلك يدرب الانسان نفسه على حياة
الصلاح والاهتمام بالرب ".
بستان الروح - الانبا يوأنس
سئل الانبا اغاثون ذات مرة
" اية فضيلة اعظم فى الجهاد ؟ فأجاب "ليس جهاد اعظم
من ان تصلى دائما لله .. لان الانسان اذا اراد ان يصلى كل حين , تحاول الشياطين منعه
لانهم يعلمون ان لاشىء يبطل قوتهم سوى الصلاة لله .. كل جهاد يبذله الانسان فى
الحياة ويتعب فيه لابد ان يحصد منه اخيرا الراحة الا الصلاة , فان من يصلى يحتاج دائما
الى جهاد حتى اخر نسمة " .....
وقال القديس مقاريوس الكبير :
" ان من يلازم الصلاة يحتاج الى جهاد اكثر من سائر الاعمال ..
لذلك ينبغى له الحرص الدائم والصبر والتعب دائما , لان الشرير يناصبه
العداء ويجلب عليه نعاسا وكسلا وثقل جسد وانحلالا وضجرا وافكارا مختلفة,
وطياشة عقل
وحيلا كثيرة محاولا بذلك ابطال الصلاة ..
لذلك يلزم من يصلى الجهاد حتى الدم مقابل
اولئك الدين يسعون لابعاد النفس عن الله " .....
وقال القديس نيلس السينائى
" ان كل حرب بيننا وبين الارواح الشريرة هى بسبب الصلاة الروحية لانها بالنسبة لهم اكثر الاسلحة الروحية ضررا , وبالنسبة لنا اكثرها
نفعا "....
وكلام هؤلاء القديسين يصور لنا بأامانة طبيعية الصلاة ومايصاحبها من ضرورة الجهاد
المتواصل .. وبقدر ماللصلاة من بركات , بقدر ماتحتاج الى جهاد .. ان طريق حياة
العبادة شاق وعسير, ويكفى وصف المسيح له , ان بابه ضيق ومسلكه كرب ......
يؤكد هذه الحقيقة قول معلمنا بولس الرسول
" مصارعتنا ليست مع دم ولحم بل مع
الرؤساء مع السلاطين مع ولاة العالم على ظلمة هذا الدهر مع اجناد الشر الروحية
فى السماويات " ...
مصلين بكل صلاة وطلبة كل وقت فى الروح وساهرين لهدا
بعينه بكل مواظبة وطلبة لاجل جميع القديسين .
هناك مبدأ هام فى الحياة الروحية يعرف عند الاباء بمبدأ " التغصب " ................
فالامر ليس هينا كما يتوهم البعض .. ان كل شىء فى الحياة لانناله الا بالجهد
والتعب والمشقة خاصة اذا كان شيئا قيما او عزيز المنال, فالطالب والتاجر كل هولاء
لايفوزون بمطلوبهم مالم يجاهدوا ويتعبوا ...
هكذا الملكوت لانستحقه مالم نجاهد
قانونيا .. اننا لا نصعب الطريق ولانصور الله بصورة غير صورته ..
وخير مثل يوضح لنا
جهاد الصلاة ربنا يسوع المسيح الذى كثيرا ماكان يقضى ليالى كاملة فى الصلاة
والذى صلى بأوفر جهاد بستان جثسيمانى حتى ان عرقه كان يتصبب فى جيبينه كأنه
قطرات دم .. ما اكثر مانقرأ عن جهاد القديسين فى الصلاة ومااكثر البركات والنعم
التى نأخذها...
ويقول مار اسحق
من اختبارته الكثيرة فى الجهاد بتغصب فى الصلاة :
* بقدر مايشقى الانسان ويجاهد ويغصب نفسه من اجل الله , هكذا معونة الهية
ترسل اليه وتحيط به وتسهل عليه جهاده وتصلح الطريق قدامه .. اما اذا كنت تسأل
الى اى حد اغصب ذاتى فأنى اقول لك الى حد الموت اغصب نفسك من اجل الله.
يليق بنا ان نموت فى الجهاد من ان نحيا فى السقوط .
* اذا ماخرجت من الكلام الالهى والصلاة بلا ثمرة , ولم يبق ذكر شىء فيها , بل
كنت فى طياشة , فأعلم ان ظلاما عظيما موجود داخلك .. ودواء هذا الظلام انما
يتولد من عمل الصلاة .. فاذا جاهد الانسان وثبت فيها عند ذلك يحس سريعا وفى
وقت قليل بالمعونة التى تكون من الصلاة .
* تأمل ايه خبرات تتولد للانسان من الجهاد .. مااكثر مايوجد الانسان جاثيا على
ركبتيه فى الصلاة ويداه ممدوتان الى السماء وهو شاخص بوجهه الى صليب المسيح
جامع كل حركاته وفكره الى الله فى الصلاة .
* من الصلوات الغصبية المقدمة بحزن وخضوع وانسحاق قلب تتولد صلاة النعمة
الارادية المتصلة بنياح وراحة .. وان كان فى البداية مايحس الانسان بالمعونة فى
الصلاة من اجل طياشته فلا يضجر ولايمل .. لانه ليس فى حال مايلقى الفلاح البدار
فى الارض ينتظر الثمر ولكن يلذ للفلاح اذا مااكل من عرقة خبزا .
اذن جهاد الصلاة شاق ومرير لكن المؤمن يقبل عليه من اجل البركات المقترنة به ..
يعزيه كذلك ان جهاد التغصب لايستمر الى النهاية .. ان ماتفعله الان بتغصب وجهد
ستتمكن من فعله بعد ذلك براحة وبدون تغصب ...
قال القديس مقاربوس الكبير "
الانسان الذى يرغب ان يأتى الى الرب ... عليه ان يداوم باستمرار فى الصلاة ويغصب
ذاته على الاتضاع وكل مايغصب نفسه لاجله ويعمله وهو متألم بقلب نافر غير راض
سوف يأتى عليه يوم يعمله برضى وقبول ...
وبذلك يدرب الانسان نفسه على حياة
الصلاح والاهتمام بالرب ".
بستان الروح - الانبا يوأنس
emy- مشرف عام
- عدد المساهمات : 1404
نقاط : 2813
تاريخ التسجيل : 06/02/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2017-12-11, 11:43 pm من طرف kokodola
» برنامج التحميل العملاق Internet Download Manager
2014-11-17, 12:31 am من طرف عزت سمعان
» صلاة يسوع ٢
2014-04-29, 7:50 am من طرف الكبادوكي
» بوربوينت قنديل جمعة ختام الصوم
2014-04-14, 1:09 pm من طرف refaat15
» من سيفصلنا عن محبة الله ؟
2014-03-04, 1:56 am من طرف emy
» النسخ آلاصلية , Windows Xp Professional Sp3 Original + Serial
2014-02-22, 6:56 pm من طرف hanychany
» اسبوع الآلام... اسبوع المحبة
2013-04-30, 2:51 am من طرف emy
» عبارات تستحق التأمل
2013-04-04, 4:41 am من طرف emy
» "بيت لله داخل القلب" رائـعة للأب القمص أفرايم الانبا بيشوي
2013-04-04, 4:02 am من طرف emy