بحـث
المواضيع الأخيرة
عاجل شاهد بالفيديو لحظات اختيار الانبا تواضروس البابا 118
2012-11-04, 12:10 pm من طرف emy
[size=21]عاجل جدا الانبا تواضروس البابا 118 شوفوا لحظاات تاريخية واختيار الطفل البابا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[/size]
[ قراءة كاملة ]
شـاهد الفــــيديو
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[/size]
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
اختيار البابا تواضروس الثانى البابا 118
2012-11-04, 11:58 am من طرف emy
[size=25]يوم تاريخى فى حياة الكنيسة القبطية الارثوذكسية
وهو اختيار البابا تواضروس الثانى البابا 118
ونحتفل ايضا بعيد ميلاد قداستة
ربنا يثبتة على كرسية ويحفظة لينا سنين عديدة وازمنة سالمة مديدة
[img(601px,399px):becd]…[/img(601px,399px):becd]
وهو اختيار البابا تواضروس الثانى البابا 118
ونحتفل ايضا بعيد ميلاد قداستة
ربنا يثبتة على كرسية ويحفظة لينا سنين عديدة وازمنة سالمة مديدة
[img(601px,399px):becd]…[/img(601px,399px):becd]
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
emy | ||||
mena salah | ||||
dr mamdouh | ||||
amani adel | ||||
الكبادوكي | ||||
GIGI | ||||
Maro Emad | ||||
Bety | ||||
Dr.Ayman | ||||
marko usa |
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1460 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Poula Alfons فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 11442 مساهمة في هذا المنتدى في 2303 موضوع
منتدى الشطبى
هذا المنتدى مسيحى عام ولا علاقة له بالقضايا السياسية او حوارات الاديان و العقائدتسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط كنيسة الامير تادرس الشطبى على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط الشطبى على موقع حفض الصفحات
المقامرون .. أبدا لايربحون !!!
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
المقامرون .. أبدا لايربحون !!!
لقاء الأحد (85)
رباط السماء .. !
أو
المقامرون .. أبدا لايربحون !!!
لا تقامر بحياتك .فكل شيئ بيد القدير ومعد لك !!
هنا رباط السماء
يعلن بفم الله القدوس
(من تعلق بى أنجيه) !!!
ولأن عينى الرب تجولان فى كل الأرض ليتشدد مع الذين قلوبهم كاملة نحوه ,,
2أخ16 :9
فنحن
مدعوون اليوم لأن نرحل
من التعب إلى الراحة ’’
ومن الفشل إلى التوفيق ..
ومن المنحدرات اليابسة إلى المراعى الخضراء!! ,
وهنا يبدو للقائنا معنى بهذا الصباح
السماء ماتزال تتمسك بك !!
ولتتخلى عن .. النصف الهزيل الذى نلته فى الحياة لقاء عنادك ..
مقابل ما كان واجب أن يكون لك من خيراتونعيم ..
نعم أيها الحبيب ,
نداء من السماء
وإن كنت فى نهاية الطريق ..
قد إعتمد أمر نجدتك حتى لو كنت فى لجة الهزيع الرابع المخيف
وجدت نعمة فى عينيه
ليعطيك الكل ..
إن ملكها وملائكتها وقديسيها والأفاضل الذين وصلوها ,, يعملون بجهادهم وصلواتهم وتشفعاتهم أن يظل الرابط بينك وبين السماء قائم ,,
وعروته متينة لا تتخرق أو تتقطع ,,
ولكنى ومع هذا اللقاء أجد القلم يهتز بيدى ,
فمازال الشق بعيدا ..عند الكثيرين
والإفتقار حال محل الغنى ,
وهناك مقامرون يغامرون بحياتهم ..
هذا
تقرير من واقع العالم
يدون إلى أى مدى وصل إنزعاج الناس فى هذه الأيام ,,
ورغم ما يمتلكون من كل وسائل الإعاشة المذهلة ,,
إلا أنهم قلقون جدا ,
ويحيون حياة لا جمال فيها ولا رضئ ,,
بات جل همهم تحقيق ساترا وهميا ماديا يقيهم
, وكلما بنوه وعلوه وأودعوه الخزن المحصنة
والسراديب المؤمنة
يكثف العالم ما يبنيهعاليا أو يحفره أسفلا ..
ليطل كاشفا عجز الكثيرين عن ستر شبر من حياتهم !!,
...................
وقف الإنسان هذه الأيام وما أكثر من وقفوا فى غرور وتغطرس
وتباهى بثروات وممتلكات
وآخرون جاحدون نعمة مولاهم العاطى سلكوا بدرب غبى غنى ,
زاد من صومعاته وأوسع مخازنه ,
كانت له زمنا يسيرا
وآلت لوارثيه أخيرا..
مات مسكينا وسط ملايينه
وهذا (عزيا ) .. ملك آزره الرب ,,
فإنتصر ,,
ولكن فى أيام تشدده لم يراقب الرب ويعطيه مجدا ,
أرتفع قلب عزيا فسقط إلى الهلاك ,,
وكسر
إن الوقت يعوزنى يا أحبائى لو عددت لكم كم من نماذج مرة
ممن بدأو سيرا طيبا ,,
سرعان ما حسبوه تقهقرا عن مواكبة العصر وعيونه المتطلعة إلى تعظم المعيشة ,
فحاولوا إختصار الطريق
فسلكوا الممرات المظلمة ,,
ترضضوا فيها وإصطدموا بواقع كئيب ,
, ورفقة شريرة
فصاحبوا الخيبة والعار ,, قبل أن يحققوا شيئا مما رغبوا ,
أخى وأختى ,,
إبنى وإبنتى ,,
إن قتل الجزء الرائع من الحياة الروحية
التى سايرت النجاح
برفقة الرب
الذى يعطيه وفى أوانه
. خطر كبير عليك ,
يمكن أن يرحل حل بك من مياه الراحة إلى أودية التعب والهم ,,
وخطر نجاح الظهيرة ,, الذى كثيرا ما يفسد حياتنا الغرورة,,
خطر
ينبئ بتدهور وشيك بمستقبلنا الروحى ,
, فتحذر أيها الحبيب من النجاحات الوهمية السريعة والعاجلة البعيدة عن خطة الرب لحياتك ,,
أذكرك
فى القديم ,
إستعان أمصيا بقوات إضافية قوامها مائتى ألف مرتزق بمائتى ألف وزنة فضة دفعها لقاء مساندته
فى معركته ,, ,,
وكانت الساحة كبيرة والقتال شديد ,, ,,
عرض الرب قائما فيها ,,
وبإمكانيات مذهلة تفوق المال والرجال الذين أتى بهم الملك
إستمع إلى قرار الإله القدير :
(رد من إستأجرتهم وأنا الرب كفيل)
وكان جديرا به أن يمتثل غير متأففا لأمر الرب
لكنه كان يحمل قلبا غيركامل وليس حسب قلب الله ,,
كانت مقامرته لعبة خاسرة ....
مصيبة يا أحبائى أن نرضى لمشورة الرب بنصف الرضى
,ان نوافق بمظهر مخادع ..
وبداخلنا شيئ آخر
ولأنه القدير وكل شيئ عريان وكشيف أمامه ,,
وبدا النصر لائحا حينا ووقتيا ,, ,,
ولكن السقوط بعدئذ كان لأمصيا مريعا
إن مخالفة أمر الرب جريمة نكراء أيها الغالى ,
والله أبدا لا يشمخ عليه ..
إبنى الحبيب
لا تقنن قوانين الرب لحياتك ولا تقلل من كفائتها وكفالتها لتحقيق النصر ,
لاتزد أو تحذف وعدا مما يعد به الرب لك ,, ,
قد تبدو مشاريعك ناجحة لائحة
وقد تعلوا لافتات أعمالك وإنجازاتك فى السماء !!
ولكن أكاد أرى إعلانا عنها يؤسف له ,
يمكن أن يكون فى حيثيات الحكم بإزالتها !!
مخالفة ..,
( هذه تمت خلسة وبعيدة عن مراقبة الله ) !!
وكيف تعيش فى بيت من الرمال ,,
كل ما فيه رمال مثبتة بالغراء ,,
سحابة تلاقى جوا يمطرها تذيب ما بنيته وأسسته وعمرته ,,
فقد كان من رمال وعلى رمال ,
الرجل العاقل يبنى بيته على الصخر ,
فمتى جائت الأمطار وزحفت الأنهار ,, زاد ثباته وقويت صلابته ,
أيها الحبيب قارئ اللقاء
أصل إلى ما بدأت به
لماذا نعيش منزعجين ..
مضطربين ,,
حتى ونحن نتلاقى مع يسوع بكنيسته
تجد أنظارا زائغة وعيون متورمة ووجوه كالحة ,
لماذا ونحن فى ملتقى الفرح ,, ,,
نعيش بأحزاننا وهمومنا عطاشى ونحن فى بحر الفرح والإنتصار ,,
لم نعيش حياة الجوع ونحن بداخل مخازن الشبع ,
إن من يثق فى أقوال الله
,, يحظى برفقة أمينة
وصحبة مستديمة ,
رايحة
فى الفرح هو إله الفرح
وفى الضيق هو معطى الفرج ,
فلم تعيش منحدرا نحو وادى الأتعاب ,,
ولم تهجر ضفة النهر وتودع المرعى ألأخضر ,,
وتتجه لليابسة ؟؟
إبدأ من الآن أيها الغالى ,,
وأرفض مساندة من لا يملكون ,
ورد عروض من تتوهم أنهم قادرون ,,
ولا تجرب الرب إلهك ..
فالمقامرون يخسرون !!,
وإتجه إلى الرب ..
فيه كانت الحياة ,, ومازالت ,, وستظل معك للأبدية .
إبنى وإبنتى ,
إن رباط السماء قوى ,,
أعده الرب بكل حكمة لحياتك ,, فلا تتهاون كل يوم من التأكد من سلامة عروته التى تمسك بك ,,
إبدأ يومك بطلب الرب , وتوجه بعدئذ بعمل يرضيه ,,
قل له ,,
يارب كلمنى فى هذا اليوم ,
أريد سماع صوتك لأطمئن لرفقتك ..
كن معى وأنا أخطو من عتبة باب بيتى ,
كن أول ترنيمة فىصباحى ,
وترنيمة لمسائى
أرى أنك وقد شغلت اليوم بهذا الفكر ,
أشكر إلهى أنك تنبهت أيها القارئ الحبيب ,
وبدأت تزيح كابوسا من الشقاء ,
وتلا من الخسارات
أنت الآن مجهز لتلقى بركات السماء ,,
ثق هناك من يهتمون بأمرك من السمائيين والطوباويين
وملائكة السماء
وفوق الكل ,,
رب لا يغفل أبدا عن مناداتك وكل يوم ,,
أنت لى ,,
هل توجد رافعا يدى الشكر والحمد ,
لعطايا سخية أبدية تستحق أن تتلقاها وتفرح بحوزتها..
فهى بمواعيد ثابتة وأكيدة مختومة صكوكها بدم المسيح الغالى ,
هل تصدق
,وتشكر وتتلقى خير السماء
فتعيش من جديد ,,
مطمئنا وبغير إضطراب,, ,
الرب طيب وصادق المواعيد
دمت فى معيته
ودامت حياتك المرتبطة بالسماء
وكن دائما رابحا ..
فالمقامرون دائما خاسرون ..
وإلى لقاء جديد
أستودعكم محبة القدير
بابا سمير
[/size][/size]رباط السماء .. !
أو
المقامرون .. أبدا لايربحون !!!
لا تقامر بحياتك .فكل شيئ بيد القدير ومعد لك !!
هنا رباط السماء
يعلن بفم الله القدوس
(من تعلق بى أنجيه) !!!
ولأن عينى الرب تجولان فى كل الأرض ليتشدد مع الذين قلوبهم كاملة نحوه ,,
2أخ16 :9
فنحن
مدعوون اليوم لأن نرحل
من التعب إلى الراحة ’’
ومن الفشل إلى التوفيق ..
ومن المنحدرات اليابسة إلى المراعى الخضراء!! ,
وهنا يبدو للقائنا معنى بهذا الصباح
السماء ماتزال تتمسك بك !!
ولتتخلى عن .. النصف الهزيل الذى نلته فى الحياة لقاء عنادك ..
مقابل ما كان واجب أن يكون لك من خيراتونعيم ..
نعم أيها الحبيب ,
نداء من السماء
وإن كنت فى نهاية الطريق ..
قد إعتمد أمر نجدتك حتى لو كنت فى لجة الهزيع الرابع المخيف
وجدت نعمة فى عينيه
ليعطيك الكل ..
إن ملكها وملائكتها وقديسيها والأفاضل الذين وصلوها ,, يعملون بجهادهم وصلواتهم وتشفعاتهم أن يظل الرابط بينك وبين السماء قائم ,,
وعروته متينة لا تتخرق أو تتقطع ,,
ولكنى ومع هذا اللقاء أجد القلم يهتز بيدى ,
فمازال الشق بعيدا ..عند الكثيرين
والإفتقار حال محل الغنى ,
وهناك مقامرون يغامرون بحياتهم ..
هذا
تقرير من واقع العالم
يدون إلى أى مدى وصل إنزعاج الناس فى هذه الأيام ,,
ورغم ما يمتلكون من كل وسائل الإعاشة المذهلة ,,
إلا أنهم قلقون جدا ,
ويحيون حياة لا جمال فيها ولا رضئ ,,
بات جل همهم تحقيق ساترا وهميا ماديا يقيهم
, وكلما بنوه وعلوه وأودعوه الخزن المحصنة
والسراديب المؤمنة
يكثف العالم ما يبنيهعاليا أو يحفره أسفلا ..
ليطل كاشفا عجز الكثيرين عن ستر شبر من حياتهم !!,
...................
وقف الإنسان هذه الأيام وما أكثر من وقفوا فى غرور وتغطرس
وتباهى بثروات وممتلكات
وآخرون جاحدون نعمة مولاهم العاطى سلكوا بدرب غبى غنى ,
زاد من صومعاته وأوسع مخازنه ,
كانت له زمنا يسيرا
وآلت لوارثيه أخيرا..
مات مسكينا وسط ملايينه
وهذا (عزيا ) .. ملك آزره الرب ,,
فإنتصر ,,
ولكن فى أيام تشدده لم يراقب الرب ويعطيه مجدا ,
أرتفع قلب عزيا فسقط إلى الهلاك ,,
وكسر
إن الوقت يعوزنى يا أحبائى لو عددت لكم كم من نماذج مرة
ممن بدأو سيرا طيبا ,,
سرعان ما حسبوه تقهقرا عن مواكبة العصر وعيونه المتطلعة إلى تعظم المعيشة ,
فحاولوا إختصار الطريق
فسلكوا الممرات المظلمة ,,
ترضضوا فيها وإصطدموا بواقع كئيب ,
, ورفقة شريرة
فصاحبوا الخيبة والعار ,, قبل أن يحققوا شيئا مما رغبوا ,
أخى وأختى ,,
إبنى وإبنتى ,,
إن قتل الجزء الرائع من الحياة الروحية
التى سايرت النجاح
برفقة الرب
الذى يعطيه وفى أوانه
. خطر كبير عليك ,
يمكن أن يرحل حل بك من مياه الراحة إلى أودية التعب والهم ,,
وخطر نجاح الظهيرة ,, الذى كثيرا ما يفسد حياتنا الغرورة,,
خطر
ينبئ بتدهور وشيك بمستقبلنا الروحى ,
, فتحذر أيها الحبيب من النجاحات الوهمية السريعة والعاجلة البعيدة عن خطة الرب لحياتك ,,
أذكرك
فى القديم ,
إستعان أمصيا بقوات إضافية قوامها مائتى ألف مرتزق بمائتى ألف وزنة فضة دفعها لقاء مساندته
فى معركته ,, ,,
وكانت الساحة كبيرة والقتال شديد ,, ,,
عرض الرب قائما فيها ,,
وبإمكانيات مذهلة تفوق المال والرجال الذين أتى بهم الملك
إستمع إلى قرار الإله القدير :
(رد من إستأجرتهم وأنا الرب كفيل)
وكان جديرا به أن يمتثل غير متأففا لأمر الرب
لكنه كان يحمل قلبا غيركامل وليس حسب قلب الله ,,
كانت مقامرته لعبة خاسرة ....
مصيبة يا أحبائى أن نرضى لمشورة الرب بنصف الرضى
,ان نوافق بمظهر مخادع ..
وبداخلنا شيئ آخر
ولأنه القدير وكل شيئ عريان وكشيف أمامه ,,
وبدا النصر لائحا حينا ووقتيا ,, ,,
ولكن السقوط بعدئذ كان لأمصيا مريعا
إن مخالفة أمر الرب جريمة نكراء أيها الغالى ,
والله أبدا لا يشمخ عليه ..
إبنى الحبيب
لا تقنن قوانين الرب لحياتك ولا تقلل من كفائتها وكفالتها لتحقيق النصر ,
لاتزد أو تحذف وعدا مما يعد به الرب لك ,, ,
قد تبدو مشاريعك ناجحة لائحة
وقد تعلوا لافتات أعمالك وإنجازاتك فى السماء !!
ولكن أكاد أرى إعلانا عنها يؤسف له ,
يمكن أن يكون فى حيثيات الحكم بإزالتها !!
مخالفة ..,
( هذه تمت خلسة وبعيدة عن مراقبة الله ) !!
وكيف تعيش فى بيت من الرمال ,,
كل ما فيه رمال مثبتة بالغراء ,,
سحابة تلاقى جوا يمطرها تذيب ما بنيته وأسسته وعمرته ,,
فقد كان من رمال وعلى رمال ,
الرجل العاقل يبنى بيته على الصخر ,
فمتى جائت الأمطار وزحفت الأنهار ,, زاد ثباته وقويت صلابته ,
أيها الحبيب قارئ اللقاء
أصل إلى ما بدأت به
لماذا نعيش منزعجين ..
مضطربين ,,
حتى ونحن نتلاقى مع يسوع بكنيسته
تجد أنظارا زائغة وعيون متورمة ووجوه كالحة ,
لماذا ونحن فى ملتقى الفرح ,, ,,
نعيش بأحزاننا وهمومنا عطاشى ونحن فى بحر الفرح والإنتصار ,,
لم نعيش حياة الجوع ونحن بداخل مخازن الشبع ,
إن من يثق فى أقوال الله
,, يحظى برفقة أمينة
وصحبة مستديمة ,
رايحة
فى الفرح هو إله الفرح
وفى الضيق هو معطى الفرج ,
فلم تعيش منحدرا نحو وادى الأتعاب ,,
ولم تهجر ضفة النهر وتودع المرعى ألأخضر ,,
وتتجه لليابسة ؟؟
إبدأ من الآن أيها الغالى ,,
وأرفض مساندة من لا يملكون ,
ورد عروض من تتوهم أنهم قادرون ,,
ولا تجرب الرب إلهك ..
فالمقامرون يخسرون !!,
وإتجه إلى الرب ..
فيه كانت الحياة ,, ومازالت ,, وستظل معك للأبدية .
إبنى وإبنتى ,
إن رباط السماء قوى ,,
أعده الرب بكل حكمة لحياتك ,, فلا تتهاون كل يوم من التأكد من سلامة عروته التى تمسك بك ,,
إبدأ يومك بطلب الرب , وتوجه بعدئذ بعمل يرضيه ,,
قل له ,,
يارب كلمنى فى هذا اليوم ,
أريد سماع صوتك لأطمئن لرفقتك ..
كن معى وأنا أخطو من عتبة باب بيتى ,
كن أول ترنيمة فىصباحى ,
وترنيمة لمسائى
أرى أنك وقد شغلت اليوم بهذا الفكر ,
أشكر إلهى أنك تنبهت أيها القارئ الحبيب ,
وبدأت تزيح كابوسا من الشقاء ,
وتلا من الخسارات
أنت الآن مجهز لتلقى بركات السماء ,,
ثق هناك من يهتمون بأمرك من السمائيين والطوباويين
وملائكة السماء
وفوق الكل ,,
رب لا يغفل أبدا عن مناداتك وكل يوم ,,
أنت لى ,,
هل توجد رافعا يدى الشكر والحمد ,
لعطايا سخية أبدية تستحق أن تتلقاها وتفرح بحوزتها..
فهى بمواعيد ثابتة وأكيدة مختومة صكوكها بدم المسيح الغالى ,
هل تصدق
,وتشكر وتتلقى خير السماء
فتعيش من جديد ,,
مطمئنا وبغير إضطراب,, ,
الرب طيب وصادق المواعيد
دمت فى معيته
ودامت حياتك المرتبطة بالسماء
وكن دائما رابحا ..
فالمقامرون دائما خاسرون ..
وإلى لقاء جديد
أستودعكم محبة القدير
بابا سمير
mena salah- مدير عام للمنتدى
- عدد المساهمات : 1251
نقاط : 1717
تاريخ التسجيل : 06/12/2009
العمر : 38
الموقع : https://elshatby-church.yoo7.com/forum.htm
المزاج : المسيح قام من بين الاموات وداس الموت واعطى الحياة للذين فى القبور
رد: المقامرون .. أبدا لايربحون !!!
شكرا لنشرك الموضوع يا مينا
يبارك الرب خدمتك ..
بابا سمير
يبارك الرب خدمتك ..
بابا سمير
بابا سمير- عدد المساهمات : 73
نقاط : 115
تاريخ التسجيل : 20/12/2009
العمر : 81
العمل/الترفيه : بالمعاش
المزاج : الفرح الدائم بالرب
رد: المقامرون .. أبدا لايربحون !!!
موضوع رائع ربنا يبارك حياتك
Diana_Alkommos- عدد المساهمات : 167
نقاط : 179
تاريخ التسجيل : 21/01/2010
العمر : 40
الموقع : الامارات العربية المتحدة - دبي
العمل/الترفيه : بكالوريوس خدمة أجتماعية
المزاج : الرب نوري وخلاصي ممن أخاف الرب حصن حياتي ممن ارتعب
رد: المقامرون .. أبدا لايربحون !!!
الإبنة المباركة ديانا والزوج الفاضل
كل تحياتى ..
شاكرا مساهمتك الغالية يا إبنتى مع كل أمنياتى الطيبة والرب يحفظ حياتك ويبارك كل أيامك ..
دمت بالفرح
بابا سمير ..
كل تحياتى ..
شاكرا مساهمتك الغالية يا إبنتى مع كل أمنياتى الطيبة والرب يحفظ حياتك ويبارك كل أيامك ..
دمت بالفرح
بابا سمير ..
بابا سمير- عدد المساهمات : 73
نقاط : 115
تاريخ التسجيل : 20/12/2009
العمر : 81
العمل/الترفيه : بالمعاش
المزاج : الفرح الدائم بالرب
رد: المقامرون .. أبدا لايربحون !!!
شكرا يا استاذ مينا
Bety- عدد المساهمات : 536
نقاط : 714
تاريخ التسجيل : 30/06/2010
العمر : 26
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2017-12-11, 11:43 pm من طرف kokodola
» برنامج التحميل العملاق Internet Download Manager
2014-11-17, 12:31 am من طرف عزت سمعان
» صلاة يسوع ٢
2014-04-29, 7:50 am من طرف الكبادوكي
» بوربوينت قنديل جمعة ختام الصوم
2014-04-14, 1:09 pm من طرف refaat15
» من سيفصلنا عن محبة الله ؟
2014-03-04, 1:56 am من طرف emy
» النسخ آلاصلية , Windows Xp Professional Sp3 Original + Serial
2014-02-22, 6:56 pm من طرف hanychany
» اسبوع الآلام... اسبوع المحبة
2013-04-30, 2:51 am من طرف emy
» عبارات تستحق التأمل
2013-04-04, 4:41 am من طرف emy
» "بيت لله داخل القلب" رائـعة للأب القمص أفرايم الانبا بيشوي
2013-04-04, 4:02 am من طرف emy