مواضيع مماثلة
بحـث
المواضيع الأخيرة
عاجل شاهد بالفيديو لحظات اختيار الانبا تواضروس البابا 118
2012-11-04, 12:10 pm من طرف emy
[size=21]عاجل جدا الانبا تواضروس البابا 118 شوفوا لحظاات تاريخية واختيار الطفل البابا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[/size]
[ قراءة كاملة ]
شـاهد الفــــيديو
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[/size]
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
اختيار البابا تواضروس الثانى البابا 118
2012-11-04, 11:58 am من طرف emy
[size=25]يوم تاريخى فى حياة الكنيسة القبطية الارثوذكسية
وهو اختيار البابا تواضروس الثانى البابا 118
ونحتفل ايضا بعيد ميلاد قداستة
ربنا يثبتة على كرسية ويحفظة لينا سنين عديدة وازمنة سالمة مديدة
[img(601px,399px):becd]…[/img(601px,399px):becd]
وهو اختيار البابا تواضروس الثانى البابا 118
ونحتفل ايضا بعيد ميلاد قداستة
ربنا يثبتة على كرسية ويحفظة لينا سنين عديدة وازمنة سالمة مديدة
[img(601px,399px):becd]…[/img(601px,399px):becd]
[ قراءة كاملة ]
تعاليق: 0
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
emy | ||||
mena salah | ||||
dr mamdouh | ||||
amani adel | ||||
الكبادوكي | ||||
GIGI | ||||
Maro Emad | ||||
Bety | ||||
Dr.Ayman | ||||
marko usa |
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1460 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Poula Alfons فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 11442 مساهمة في هذا المنتدى في 2303 موضوع
منتدى الشطبى
هذا المنتدى مسيحى عام ولا علاقة له بالقضايا السياسية او حوارات الاديان و العقائدتسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط كنيسة الامير تادرس الشطبى على موقع حفض الصفحات
قم بحفض و مشاطرة الرابط الشطبى على موقع حفض الصفحات
قصة الاجتماع الرابع+ كنت فين يا رب وانا بطلبك؟؟
صفحة 1 من اصل 1
قصة الاجتماع الرابع+ كنت فين يا رب وانا بطلبك؟؟
كنت فين يا رب وانا بطلبك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
قفزت سالي من مكانها, عندما رأت الطبيب يخرج من غرفة العمليات. قالت:" كيف طفلي؟؟ هل سيتحسن؟ متى ساراه؟"
قال الطبيب الجراح: "انا اسف, لقد عملنا كل ما بوسعنا, لكن الطفل لم يستطع ان يحتمل..."
قالت سالي:" لماذا يمرض الاطفال بالسرطان؟ الا يهتم بهم الرب بعد؟ اين كنت يا رب عندما كان طفلي محتاج اليك؟"
سالها الجراح:"هل تودين توديع طفلك بضع دقائق قبل ان يتم ارسال جثته إلى الجامعة؟... ساطلب من الممرضة الخروج من الغرفة"
طلبت الام من الممرضة ان تبقى معها في الغرفة بينما كانت تودع طفلها للمرة الاخيرة...
"هل تريدين خصلة من شعر ابنك كذكرى؟" سالتها الممرضة, اجابت سالي بالايجاب, فقصت الممرضة خصلة من شعر الطفل ووضعتها في كيس صغير واعطتها للام...
قالت الام: "انها كانت فكرة جيمي بالتبرع بجسده الى الجامعة من اجل الدراسات, قال: انه يمكن ان يساعد شخصا اخر". انا رفضت في باديء الأمر, لكن جيمي قال:" امي, انا لن استعمله بعد ان اموت, لكن يمكنه ان يساعد طفل صغير اخر, في أن يعيش يوم واحد اخر, مع امه..."
اكملت الام حديثها قائلة: "لقد كان يحمل قلبا من ذهب... دائما يفكر في الاخرين, دائما اراد مساعدة غيره اذا استطاع".
خرجت سالي من قسم الاطفال في المستشفى بعدما قضت به اخر 6 اشهر, وضعت حقيبة طفلها جيمي على الكرسي الامامي بجانبها في السيارة, وقد ساقت السيارة نحو البيت بصعوبة بالغة.
انه كان من الصعب جدا الدخول الى البيت الخالي من جيمي, حملت الحقيبة والكيس الذي بداخله خصلة الشعر, ودخلت غرفة جيمي...وبدات بترتيب العابه بالشكل الذي كان طفلها متعود ان يرتبها به...
ثم نامت على سريره, تقبل وسادته بحزن ودموع حتى نامت... وما هي الا منتصف الليل
حتى استيقظت ووجدت بجانبها على الوسادة رسالة...
كانت تقول الرسالة:
عزيزتي ماما, انا اعلم انك ستفتقديني, لكن لا تعتقدي انني سانساكِ ابدا, او ساتوقف عن حبكِ لاني غير موجود لاقول لك: انا احبكِ...ا
انا دائما احبك يا امي وسابقى احبك الى الابد.
يوما ما سنلتقي, حتى ذلك اليوم اذا كنت ترغبين بتبني طفلا حتى لا تكوني وحيدة, انا موافق على ذلك. انه يستطيع ان يستعمل غرفتي والعابي, لكن اذا اخترتِ طفلة فانها كما تعلمين لن ترضى ان تستعمل العابي لذلك ستضطرين لان تشتري لها العابا جديدة...
لا تكوني حزينة عندما تفكرين بي...
انه مكان منظم, جدي وجدتي استقبلاني عندما اتيت ورافقاني بزيارة للمكان, لكن سياخذ وقت طويل لزيارة جميع الاماكن هنا...
الملائكة لطفاء جدا, احب ان اراهم يطيرون, هل تعلمين ايضا, يسوع لا يشبه ايا من صوره التي عندنا, لقد رايته, علمت انه هو...
هل تعلمين يا امي؟ لقد جلست في حضن الله الاب, وتحدثت معه, كانني شخص مهم. هذا عندما اخبرته انني اريد ان ارسل لك رسالة اودعك بها واخبرك كل شيء, لكني علمت ان هذا كان ممنوع.
حسنا, هل تعلمين يا امي ان الله اعطاني بعض الاوراق والقلم حتى اكتب لك هذه
الرسالة؟ اعتقد ان الملاك الذي سوف ينقل هذه الرسالة لك اسمه جبرائيل...
الرب طلب مني ان اجيبك على احد الاسئلة التي سالتيه اياها:
اين كان عندما كنت انا محتاج اليه؟
قال الرب انه كان في نفس المكان معي, مثلما كان مع الرب يسوع وهو على الصليب, انه كان هناك مثلما يكون مع ابنائه دائما.
على فكرة يا امي, لا احد يستطيع قراءة هذه الرسالة سواك, انها مجرد ورقة بيضاء. اليس ذلك لطيفا؟
يجب ان اعيد القلم للرب لانه يريد ان يضيف بعض الاسماء في سفر الحياة, الليلة انا ساتعشى مع يسوع.
انا متاكد ان الطعام سيكون لذيذا...
اه...لقد نسيت ان اخبرك انني لا اتالم ابدا, شفيت من السرطان, انا سعيد, لاني لم استطع ان احتمل الالم اكثر من ذلك والرب ايضا لم يحتمل ان يراني متالما اكثر. لذلك ارسل ملاك الرحمة لياخذني. قال الملاك انني كنت بريدا مستعجلا.. ما رايك في هذا؟؟
عايزة اعرف رايكم وتعلقيكم على القصه ..ودى من كتاب قصص رمزيه للقمص تادرس يعقوب
صلو من اجلى
قفزت سالي من مكانها, عندما رأت الطبيب يخرج من غرفة العمليات. قالت:" كيف طفلي؟؟ هل سيتحسن؟ متى ساراه؟"
قال الطبيب الجراح: "انا اسف, لقد عملنا كل ما بوسعنا, لكن الطفل لم يستطع ان يحتمل..."
قالت سالي:" لماذا يمرض الاطفال بالسرطان؟ الا يهتم بهم الرب بعد؟ اين كنت يا رب عندما كان طفلي محتاج اليك؟"
سالها الجراح:"هل تودين توديع طفلك بضع دقائق قبل ان يتم ارسال جثته إلى الجامعة؟... ساطلب من الممرضة الخروج من الغرفة"
طلبت الام من الممرضة ان تبقى معها في الغرفة بينما كانت تودع طفلها للمرة الاخيرة...
"هل تريدين خصلة من شعر ابنك كذكرى؟" سالتها الممرضة, اجابت سالي بالايجاب, فقصت الممرضة خصلة من شعر الطفل ووضعتها في كيس صغير واعطتها للام...
قالت الام: "انها كانت فكرة جيمي بالتبرع بجسده الى الجامعة من اجل الدراسات, قال: انه يمكن ان يساعد شخصا اخر". انا رفضت في باديء الأمر, لكن جيمي قال:" امي, انا لن استعمله بعد ان اموت, لكن يمكنه ان يساعد طفل صغير اخر, في أن يعيش يوم واحد اخر, مع امه..."
اكملت الام حديثها قائلة: "لقد كان يحمل قلبا من ذهب... دائما يفكر في الاخرين, دائما اراد مساعدة غيره اذا استطاع".
خرجت سالي من قسم الاطفال في المستشفى بعدما قضت به اخر 6 اشهر, وضعت حقيبة طفلها جيمي على الكرسي الامامي بجانبها في السيارة, وقد ساقت السيارة نحو البيت بصعوبة بالغة.
انه كان من الصعب جدا الدخول الى البيت الخالي من جيمي, حملت الحقيبة والكيس الذي بداخله خصلة الشعر, ودخلت غرفة جيمي...وبدات بترتيب العابه بالشكل الذي كان طفلها متعود ان يرتبها به...
ثم نامت على سريره, تقبل وسادته بحزن ودموع حتى نامت... وما هي الا منتصف الليل
حتى استيقظت ووجدت بجانبها على الوسادة رسالة...
كانت تقول الرسالة:
عزيزتي ماما, انا اعلم انك ستفتقديني, لكن لا تعتقدي انني سانساكِ ابدا, او ساتوقف عن حبكِ لاني غير موجود لاقول لك: انا احبكِ...ا
انا دائما احبك يا امي وسابقى احبك الى الابد.
يوما ما سنلتقي, حتى ذلك اليوم اذا كنت ترغبين بتبني طفلا حتى لا تكوني وحيدة, انا موافق على ذلك. انه يستطيع ان يستعمل غرفتي والعابي, لكن اذا اخترتِ طفلة فانها كما تعلمين لن ترضى ان تستعمل العابي لذلك ستضطرين لان تشتري لها العابا جديدة...
لا تكوني حزينة عندما تفكرين بي...
انه مكان منظم, جدي وجدتي استقبلاني عندما اتيت ورافقاني بزيارة للمكان, لكن سياخذ وقت طويل لزيارة جميع الاماكن هنا...
الملائكة لطفاء جدا, احب ان اراهم يطيرون, هل تعلمين ايضا, يسوع لا يشبه ايا من صوره التي عندنا, لقد رايته, علمت انه هو...
هل تعلمين يا امي؟ لقد جلست في حضن الله الاب, وتحدثت معه, كانني شخص مهم. هذا عندما اخبرته انني اريد ان ارسل لك رسالة اودعك بها واخبرك كل شيء, لكني علمت ان هذا كان ممنوع.
حسنا, هل تعلمين يا امي ان الله اعطاني بعض الاوراق والقلم حتى اكتب لك هذه
الرسالة؟ اعتقد ان الملاك الذي سوف ينقل هذه الرسالة لك اسمه جبرائيل...
الرب طلب مني ان اجيبك على احد الاسئلة التي سالتيه اياها:
اين كان عندما كنت انا محتاج اليه؟
قال الرب انه كان في نفس المكان معي, مثلما كان مع الرب يسوع وهو على الصليب, انه كان هناك مثلما يكون مع ابنائه دائما.
على فكرة يا امي, لا احد يستطيع قراءة هذه الرسالة سواك, انها مجرد ورقة بيضاء. اليس ذلك لطيفا؟
يجب ان اعيد القلم للرب لانه يريد ان يضيف بعض الاسماء في سفر الحياة, الليلة انا ساتعشى مع يسوع.
انا متاكد ان الطعام سيكون لذيذا...
اه...لقد نسيت ان اخبرك انني لا اتالم ابدا, شفيت من السرطان, انا سعيد, لاني لم استطع ان احتمل الالم اكثر من ذلك والرب ايضا لم يحتمل ان يراني متالما اكثر. لذلك ارسل ملاك الرحمة لياخذني. قال الملاك انني كنت بريدا مستعجلا.. ما رايك في هذا؟؟
عايزة اعرف رايكم وتعلقيكم على القصه ..ودى من كتاب قصص رمزيه للقمص تادرس يعقوب
صلو من اجلى
mira- عدد المساهمات : 29
نقاط : 35
تاريخ التسجيل : 16/12/2009
العمر : 35
الموقع : الساكن فى ستر العلى فى ظل القدير يبيت
العمل/الترفيه : حبيب الرب يسكن لديه امنا. يستره طول النهار وبين منكبيه يسكن
المزاج : احبك يارب يا قوتى
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2017-12-11, 11:43 pm من طرف kokodola
» برنامج التحميل العملاق Internet Download Manager
2014-11-17, 12:31 am من طرف عزت سمعان
» صلاة يسوع ٢
2014-04-29, 7:50 am من طرف الكبادوكي
» بوربوينت قنديل جمعة ختام الصوم
2014-04-14, 1:09 pm من طرف refaat15
» من سيفصلنا عن محبة الله ؟
2014-03-04, 1:56 am من طرف emy
» النسخ آلاصلية , Windows Xp Professional Sp3 Original + Serial
2014-02-22, 6:56 pm من طرف hanychany
» اسبوع الآلام... اسبوع المحبة
2013-04-30, 2:51 am من طرف emy
» عبارات تستحق التأمل
2013-04-04, 4:41 am من طرف emy
» "بيت لله داخل القلب" رائـعة للأب القمص أفرايم الانبا بيشوي
2013-04-04, 4:02 am من طرف emy